لغة عربية

صورة لد. امين الفريد الرامي   الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا

 

 

 

 

 

 الموضوع: الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا.
المستوى: المرحلة الثانوية: السنة الثالثة بجميع فروعها.
الوقت المطلوب: أ – فرعا الآداب والإنسانيات والاجتماع والاقتصاد: (ثلاث ساعات).

ب– فرعا العلوم العامة وعلوم الحياة:(ساعتان ونصف الساعة).
ملاحظة: تصلح هذه البطاقة لأن تكون اختبارًا أو امتحانًا مدرسيًا أو رسميًا.

قيم جيل الخمسينيّات والتكنولوجيا

الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل. القبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة بحق الإنسانيّة التي تنازِعُ تحت ضَرباتِ سِهامِ التطوّر المزيّفَ.  ويومًا بعد يوم، وساعةً بعد ساعة، والمسافة تطول والشرخ يتّسع بين جيل الآباء والأبناء. بين من  ضحوا بالكثير من أجل ثقافة مبدِعَة تسير بالإنسانية  نحو الأسمى، ومَن يدّعون أنهم أبناء ثقافة متطوّرة تأخذ الإنسان من مجهول إلى مجاهل، فيبيت تائهًا ضائعًا، لقمةً سائغةً في فمِ غيلانٍ متربّصةٍ لإلتهامِه والانقضاض عليه! لقد غدا هؤلاء المدّعَون يشكِّلون خطرًا، ليس على أنفسهم فحسب، بل على الإنسانية جمعاء. فهم أفرغوا قيَمنا من  ضموناتِها، وأصبحوا ينظرون إليها بسخرية، ولسان حالهم يقول: ما هذه العادات البالية؟ « ما معنى العلاقات والزيارات العائلية المتبَادلة في الأعيادِ  المناسبات؟ ما نفع “الواجبات” بين الأسر والقرى، والتي كانت تطول المدن في بعض الأحيان؟ أليست تلك الواجبات عادات يتبادلها المتخلّفِون عن التطور  والتكنولوجيا؟!”  يا أبناءَ لدَتي، يا أترابي، أليست دَواخلُكم تتلوّى وتكْتَوي بهذه العقول الفارغة، من جيل أبنائنا؟
الخالية من كل ثقافة خلاّقة تربّيَنا عليها ونَهَلنا من ينابيعها الدفّاقةِ من “كِبارِنا” الذين سبقونا؟! أليس أبناؤنا اليوم أبناء الخَلَوي والإنترنيت والفايسبوك و...  والملاهي والمرابع الليلية، وهم على حِلٍّ ممّا يَدور حولَهم في  المجتمع الذي ينتمون إليه؟!
إلى متى ستبقين صامتة أيتها القِيم؟ ألا ينبغي لكِ، بَعد هذه  الانتهاكات لحُرُماتِك، أن تثوري على هؤلاء “الخفافيش” طيور الليل، وتستعيدي زِمام الأمور في المجتمع فتُعيديه إلى الطريق السَويّ السَليم، إلى إنسانيته التي اختطفها أولئك المُتَزَحْلِقون على التطوّر والتقدّم! ثوري عليهم ولا تخافي، لأنهم كسالى أبناءُ “مَدَنِيّةٍَ مخنّثةٍ”،على ما يقول ميخائيل نعيمه، أسكرتهم بماديتها فجعلتهم عبيدًا لها يَسعون وراءَها ويتنازعون في ما بينهم من أجل الحصول عليها  للسيطرة على الآخر، واستغلاله حتى إذلاله وقهره، لينتهي به المطاف في القبر، وهو لا يزال يَسعى ويَسعى... فإلى أين سيأخذ هؤلاء الفاشِلون أبناءَ جيلِهم وأبناء الأجيال التي ستأتي بعدهم؟؟ أيها الكبار العظماء، يا من بنيتم بقِيَمكُم لأجيال وأجيال، وأعطيتم من ثقافتكم ثمارًا تغذّي وتنمّي، فغدت أعمالكم كنوزًا لا يضاهيها مال الدنيا كله! تظاهروا بوجه الذين أساؤوا إلى الإنسانية فاغتالوا الضمير والوعي والإدراك لينشروا مكانها الفوضى والغباء والإنحطاط. ويا طلابنا، يا أبناءَنا الغوالي، تجنّبَوا هذا السقوط القاتل بمحافظتكم على إِرثكم (قِيمِكم)، لأنّ من لا إِرثَ له، لا تاريخ  يرتَكزُ عليه، ولا مستقْبَلَ يَستحق التضحيةَ من أجلِه .

                                                                                                                   أمين الفرد الرامي
                                                                                                               “ من دفاتر الأيام “ في 2011/1/3

الاسئلة:

أولا: – في الفهم التحليل:
1- عيّنِ المرسِل والمرسَل إليه من خلال حضورهما في النص، ثمّ بيّن موضوع المرسَلَة. (علامة ونصف)
2- ما الإشكالية التي طرحها الكاتب في النص، وما الغاية منها؟ (علامة ونصف)
٣- في مستهل النص ثلاث علامات استفهام متتالية:
أ - علامَ يدل هذا التوالي؟
ب – هل خرج فيها الاستفهام عن معناه الأساسي؟ سوّغِ إجابتك. (علامتان)}
4- حدّد بنية هذا النص، ثمّ بيّنِ نوعهَ الأدبي إستنادًا إلى بُنيَتِه، وما النَمَطان المسَيطِران فيه؟ (علامتان ونصف)
5 – اضبط أواخر كلمات الفقرة الأخيرة من النص. (علامتان ونصف)
6 – لخِّص الفقرة الثانية بنسبة 30 % متّبعًا في ذلك أسس التلخيص المعتمدة. (علامتان)
7 – {أعرب ما وضع خط تحته مبيّنًا دلالته الوظيفيّة؟ سؤالان خاصّان بفرعي الآداب والانسانيات } سؤالان خاصان بفرعي الآداب والانسانيات
8 – {خذ من النص استعارة واشرح قيمتها البلاغيّة. والاجتماع والاقتصاد.                           }          والاجتماع والاقتصاد
ثانيا: في التعبير الكتابي:
قال الكاتب: “الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل، والقبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة نرتكبها بحق الإنسانيّة”.
اشرح هذا القول مبيّنًا تعارضه مع مثل يقول:« إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب”. فأيّ قول تؤيّد؟ سوّغِ إجابتك مبدياً
فيها رأيك الشخصي.(ثماني علامات)

لغة عربية

صورة لد. امين الفريد الرامي   الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا

 

 

 

 

 

 الموضوع: الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا.
المستوى: المرحلة الثانوية: السنة الثالثة بجميع فروعها.
الوقت المطلوب: أ – فرعا الآداب والإنسانيات والاجتماع والاقتصاد: (ثلاث ساعات).

ب– فرعا العلوم العامة وعلوم الحياة:(ساعتان ونصف الساعة).
ملاحظة: تصلح هذه البطاقة لأن تكون اختبارًا أو امتحانًا مدرسيًا أو رسميًا.

قيم جيل الخمسينيّات والتكنولوجيا

الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل. القبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة بحق الإنسانيّة التي تنازِعُ تحت ضَرباتِ سِهامِ التطوّر المزيّفَ.  ويومًا بعد يوم، وساعةً بعد ساعة، والمسافة تطول والشرخ يتّسع بين جيل الآباء والأبناء. بين من  ضحوا بالكثير من أجل ثقافة مبدِعَة تسير بالإنسانية  نحو الأسمى، ومَن يدّعون أنهم أبناء ثقافة متطوّرة تأخذ الإنسان من مجهول إلى مجاهل، فيبيت تائهًا ضائعًا، لقمةً سائغةً في فمِ غيلانٍ متربّصةٍ لإلتهامِه والانقضاض عليه! لقد غدا هؤلاء المدّعَون يشكِّلون خطرًا، ليس على أنفسهم فحسب، بل على الإنسانية جمعاء. فهم أفرغوا قيَمنا من  ضموناتِها، وأصبحوا ينظرون إليها بسخرية، ولسان حالهم يقول: ما هذه العادات البالية؟ « ما معنى العلاقات والزيارات العائلية المتبَادلة في الأعيادِ  المناسبات؟ ما نفع “الواجبات” بين الأسر والقرى، والتي كانت تطول المدن في بعض الأحيان؟ أليست تلك الواجبات عادات يتبادلها المتخلّفِون عن التطور  والتكنولوجيا؟!”  يا أبناءَ لدَتي، يا أترابي، أليست دَواخلُكم تتلوّى وتكْتَوي بهذه العقول الفارغة، من جيل أبنائنا؟
الخالية من كل ثقافة خلاّقة تربّيَنا عليها ونَهَلنا من ينابيعها الدفّاقةِ من “كِبارِنا” الذين سبقونا؟! أليس أبناؤنا اليوم أبناء الخَلَوي والإنترنيت والفايسبوك و...  والملاهي والمرابع الليلية، وهم على حِلٍّ ممّا يَدور حولَهم في  المجتمع الذي ينتمون إليه؟!
إلى متى ستبقين صامتة أيتها القِيم؟ ألا ينبغي لكِ، بَعد هذه  الانتهاكات لحُرُماتِك، أن تثوري على هؤلاء “الخفافيش” طيور الليل، وتستعيدي زِمام الأمور في المجتمع فتُعيديه إلى الطريق السَويّ السَليم، إلى إنسانيته التي اختطفها أولئك المُتَزَحْلِقون على التطوّر والتقدّم! ثوري عليهم ولا تخافي، لأنهم كسالى أبناءُ “مَدَنِيّةٍَ مخنّثةٍ”،على ما يقول ميخائيل نعيمه، أسكرتهم بماديتها فجعلتهم عبيدًا لها يَسعون وراءَها ويتنازعون في ما بينهم من أجل الحصول عليها  للسيطرة على الآخر، واستغلاله حتى إذلاله وقهره، لينتهي به المطاف في القبر، وهو لا يزال يَسعى ويَسعى... فإلى أين سيأخذ هؤلاء الفاشِلون أبناءَ جيلِهم وأبناء الأجيال التي ستأتي بعدهم؟؟ أيها الكبار العظماء، يا من بنيتم بقِيَمكُم لأجيال وأجيال، وأعطيتم من ثقافتكم ثمارًا تغذّي وتنمّي، فغدت أعمالكم كنوزًا لا يضاهيها مال الدنيا كله! تظاهروا بوجه الذين أساؤوا إلى الإنسانية فاغتالوا الضمير والوعي والإدراك لينشروا مكانها الفوضى والغباء والإنحطاط. ويا طلابنا، يا أبناءَنا الغوالي، تجنّبَوا هذا السقوط القاتل بمحافظتكم على إِرثكم (قِيمِكم)، لأنّ من لا إِرثَ له، لا تاريخ  يرتَكزُ عليه، ولا مستقْبَلَ يَستحق التضحيةَ من أجلِه .

                                                                                                                   أمين الفرد الرامي
                                                                                                               “ من دفاتر الأيام “ في 2011/1/3

الاسئلة:

أولا: – في الفهم التحليل:
1- عيّنِ المرسِل والمرسَل إليه من خلال حضورهما في النص، ثمّ بيّن موضوع المرسَلَة. (علامة ونصف)
2- ما الإشكالية التي طرحها الكاتب في النص، وما الغاية منها؟ (علامة ونصف)
٣- في مستهل النص ثلاث علامات استفهام متتالية:
أ - علامَ يدل هذا التوالي؟
ب – هل خرج فيها الاستفهام عن معناه الأساسي؟ سوّغِ إجابتك. (علامتان)}
4- حدّد بنية هذا النص، ثمّ بيّنِ نوعهَ الأدبي إستنادًا إلى بُنيَتِه، وما النَمَطان المسَيطِران فيه؟ (علامتان ونصف)
5 – اضبط أواخر كلمات الفقرة الأخيرة من النص. (علامتان ونصف)
6 – لخِّص الفقرة الثانية بنسبة 30 % متّبعًا في ذلك أسس التلخيص المعتمدة. (علامتان)
7 – {أعرب ما وضع خط تحته مبيّنًا دلالته الوظيفيّة؟ سؤالان خاصّان بفرعي الآداب والانسانيات } سؤالان خاصان بفرعي الآداب والانسانيات
8 – {خذ من النص استعارة واشرح قيمتها البلاغيّة. والاجتماع والاقتصاد.                           }          والاجتماع والاقتصاد
ثانيا: في التعبير الكتابي:
قال الكاتب: “الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل، والقبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة نرتكبها بحق الإنسانيّة”.
اشرح هذا القول مبيّنًا تعارضه مع مثل يقول:« إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب”. فأيّ قول تؤيّد؟ سوّغِ إجابتك مبدياً
فيها رأيك الشخصي.(ثماني علامات)

لغة عربية

صورة لد. امين الفريد الرامي   الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا

 

 

 

 

 

 الموضوع: الإشكالية بين القِيَم والتكنولوجيا.
المستوى: المرحلة الثانوية: السنة الثالثة بجميع فروعها.
الوقت المطلوب: أ – فرعا الآداب والإنسانيات والاجتماع والاقتصاد: (ثلاث ساعات).

ب– فرعا العلوم العامة وعلوم الحياة:(ساعتان ونصف الساعة).
ملاحظة: تصلح هذه البطاقة لأن تكون اختبارًا أو امتحانًا مدرسيًا أو رسميًا.

قيم جيل الخمسينيّات والتكنولوجيا

الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل. القبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة بحق الإنسانيّة التي تنازِعُ تحت ضَرباتِ سِهامِ التطوّر المزيّفَ.  ويومًا بعد يوم، وساعةً بعد ساعة، والمسافة تطول والشرخ يتّسع بين جيل الآباء والأبناء. بين من  ضحوا بالكثير من أجل ثقافة مبدِعَة تسير بالإنسانية  نحو الأسمى، ومَن يدّعون أنهم أبناء ثقافة متطوّرة تأخذ الإنسان من مجهول إلى مجاهل، فيبيت تائهًا ضائعًا، لقمةً سائغةً في فمِ غيلانٍ متربّصةٍ لإلتهامِه والانقضاض عليه! لقد غدا هؤلاء المدّعَون يشكِّلون خطرًا، ليس على أنفسهم فحسب، بل على الإنسانية جمعاء. فهم أفرغوا قيَمنا من  ضموناتِها، وأصبحوا ينظرون إليها بسخرية، ولسان حالهم يقول: ما هذه العادات البالية؟ « ما معنى العلاقات والزيارات العائلية المتبَادلة في الأعيادِ  المناسبات؟ ما نفع “الواجبات” بين الأسر والقرى، والتي كانت تطول المدن في بعض الأحيان؟ أليست تلك الواجبات عادات يتبادلها المتخلّفِون عن التطور  والتكنولوجيا؟!”  يا أبناءَ لدَتي، يا أترابي، أليست دَواخلُكم تتلوّى وتكْتَوي بهذه العقول الفارغة، من جيل أبنائنا؟
الخالية من كل ثقافة خلاّقة تربّيَنا عليها ونَهَلنا من ينابيعها الدفّاقةِ من “كِبارِنا” الذين سبقونا؟! أليس أبناؤنا اليوم أبناء الخَلَوي والإنترنيت والفايسبوك و...  والملاهي والمرابع الليلية، وهم على حِلٍّ ممّا يَدور حولَهم في  المجتمع الذي ينتمون إليه؟!
إلى متى ستبقين صامتة أيتها القِيم؟ ألا ينبغي لكِ، بَعد هذه  الانتهاكات لحُرُماتِك، أن تثوري على هؤلاء “الخفافيش” طيور الليل، وتستعيدي زِمام الأمور في المجتمع فتُعيديه إلى الطريق السَويّ السَليم، إلى إنسانيته التي اختطفها أولئك المُتَزَحْلِقون على التطوّر والتقدّم! ثوري عليهم ولا تخافي، لأنهم كسالى أبناءُ “مَدَنِيّةٍَ مخنّثةٍ”،على ما يقول ميخائيل نعيمه، أسكرتهم بماديتها فجعلتهم عبيدًا لها يَسعون وراءَها ويتنازعون في ما بينهم من أجل الحصول عليها  للسيطرة على الآخر، واستغلاله حتى إذلاله وقهره، لينتهي به المطاف في القبر، وهو لا يزال يَسعى ويَسعى... فإلى أين سيأخذ هؤلاء الفاشِلون أبناءَ جيلِهم وأبناء الأجيال التي ستأتي بعدهم؟؟ أيها الكبار العظماء، يا من بنيتم بقِيَمكُم لأجيال وأجيال، وأعطيتم من ثقافتكم ثمارًا تغذّي وتنمّي، فغدت أعمالكم كنوزًا لا يضاهيها مال الدنيا كله! تظاهروا بوجه الذين أساؤوا إلى الإنسانية فاغتالوا الضمير والوعي والإدراك لينشروا مكانها الفوضى والغباء والإنحطاط. ويا طلابنا، يا أبناءَنا الغوالي، تجنّبَوا هذا السقوط القاتل بمحافظتكم على إِرثكم (قِيمِكم)، لأنّ من لا إِرثَ له، لا تاريخ  يرتَكزُ عليه، ولا مستقْبَلَ يَستحق التضحيةَ من أجلِه .

                                                                                                                   أمين الفرد الرامي
                                                                                                               “ من دفاتر الأيام “ في 2011/1/3

الاسئلة:

أولا: – في الفهم التحليل:
1- عيّنِ المرسِل والمرسَل إليه من خلال حضورهما في النص، ثمّ بيّن موضوع المرسَلَة. (علامة ونصف)
2- ما الإشكالية التي طرحها الكاتب في النص، وما الغاية منها؟ (علامة ونصف)
٣- في مستهل النص ثلاث علامات استفهام متتالية:
أ - علامَ يدل هذا التوالي؟
ب – هل خرج فيها الاستفهام عن معناه الأساسي؟ سوّغِ إجابتك. (علامتان)}
4- حدّد بنية هذا النص، ثمّ بيّنِ نوعهَ الأدبي إستنادًا إلى بُنيَتِه، وما النَمَطان المسَيطِران فيه؟ (علامتان ونصف)
5 – اضبط أواخر كلمات الفقرة الأخيرة من النص. (علامتان ونصف)
6 – لخِّص الفقرة الثانية بنسبة 30 % متّبعًا في ذلك أسس التلخيص المعتمدة. (علامتان)
7 – {أعرب ما وضع خط تحته مبيّنًا دلالته الوظيفيّة؟ سؤالان خاصّان بفرعي الآداب والانسانيات } سؤالان خاصان بفرعي الآداب والانسانيات
8 – {خذ من النص استعارة واشرح قيمتها البلاغيّة. والاجتماع والاقتصاد.                           }          والاجتماع والاقتصاد
ثانيا: في التعبير الكتابي:
قال الكاتب: “الصمت قاتل، للمجتمع، متى غدا سكوتًا عن باطل، والقبول بالباطل، وإن على مضض، إساءة نرتكبها بحق الإنسانيّة”.
اشرح هذا القول مبيّنًا تعارضه مع مثل يقول:« إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب”. فأيّ قول تؤيّد؟ سوّغِ إجابتك مبدياً
فيها رأيك الشخصي.(ثماني علامات)