تعود لتبقى

تعود لتبقى...

رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ليلى مليحه فيّاضتنبعث "المجلة التربوية" من جديد بعد أن توقفت لبضع سنوات خلت، وتعود إلى الصدور بأقلام التربويين الذين ينسجون الآراء متطلّعين إلى المستقبل انطلاقاً من خبراتهم المعمّقة ومواكبتهم المديدة لمسيرة النهوض التربوي على قاعدة تعزيز المشاركة الفعّالة في عملية التنمية التربوية.
تعود "المجلة التربوية" لتأخذ مكانها الطبيعي بين أيدي الأساتذة والمعلمين في المدارس وفي المكتبات التربوية، تعود لتشكّل وثيقة معبّرة عن هذه المرحلة بما فيها من أفكار وتجارب وخيارات. تعود "المجلة التربوية" لتكون مرآة وزارة التربية في مختلف قطاعاتها كما هي مرآة المركز التربوي للبحوث والإنماء، وانعكاس موضوعي لآراء الشركاء التربويين من القطاعين العام والخاص الذين شكّلوا العناصر الحقيقية للتعاضد الوطني الجديد في ورشة وطنية هي الأهم في نظرنا؛ عنيت بها ورشة النهوض التربوي بكل واقعها ومستلزماتها.


ويسرّنا أن يتوافق صدور العدد الجديد من "المجلة التربوية" مع مناسبة فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة، وذلك من باب "تحسين نتائج الخدمة العامة" عبر القيام بالبحوث التربوية والتعليم المتطوّر والتدريب المستمر. ويزيدنا فخراً واعتزازاً أن تبادر أكبر مرجعية دولية إلى تقدير الجهود المباركة التي يبذلها العاملون في هذه المؤسسة الوطنية والمتعاونون معها من مؤسسات تربوية وإدارات وخبراء ونقابات وهيئات تعليمية وجامعات، معتبرة أننا أثبتنا بإنجازاتنا المميّزة التي نفذناها معاً، وفقاً لما نصّت عليها تهنئة الأمم المتحدة، تفوّقاً في خدمة المصلحة العامة. فهذه الإنجازات أسهمت في رفع مستوى الإدارة العامة في بلادنا، وشجّعت الآخرين ممن يعملون في حقل الخدمة العامة على السير في الطريق نفسه.


إن هذا الموقع يجعل المسؤولية أكبر حجماً وأثقل حملاً علينا جميعاً، حيث أصبحنا اليوم تحت مجهر العالم خارجياً كما داخلياً، فكل خطوة يجب أن تكون محسوبة، وكل كلمة ومشروع، وكل إنجاز، كبيراً كان أم صغيراً، سيخضع للقياس والتقييم. فالأهم من النجاح هو المحافظة عليه والاستمرار في تحقيقه.

 

 

 

 

 

 

 

فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة هيئة الأمم المتحدة للخدمة العامة (رسالة بواسطة الفاكس)..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص التي نسير بها قدماً تحقيقاً للشعار الذي وضعناه لأنفسنا "وبالتربية نبني معاً"، وفّر لعملية التقييم التربوي الغنى والشمول، وجاء معبّراً ومكمّلاً للمرحلة التي وُضعت في خلالها المناهج والهيكلية؛ فنحن شركاء في التخطيط والتطبيق، وفي تقييم التجربة وصقلها وتنقيتها وعصرنتها باستمرار.
إن الخروج عن الروتين ساعد على إنتاج "المجلة التربوية" بطاقاتنا الذاتية المتواضعة، فوفّرنا للمعلم والمتعلّم مرجعاً تربوياً عصريّاً ومفيداً، يتوازى مع المشاريع التربوية الأكثر إلحاحاً، معوّلين الكثير على آراء المهتمين لإغناء المجلة وتعزيز مضمونها.


المشاريع عديدة وكبيرة، ننفّذها بتوجيه من معالي وزير التربية والتعليم العالي النقيب الأستاذ سمير الجسر، وبتعاون وثيق ومستمر مع المديريات العامة للوزارة في التعليم العام أو التعليم المهني والتقني، أو في التعليم العالي، ومع الجامعة اللبنانية والتفتيش التربوي، وكذلك مع المؤسسات المعنية المماثلة في القطاع الخاص.
إن الخدمة العامة التي نلنا على أساسها تقدير العالم تستحق منا أن نطوّرها ونحسّن ظروفها، بغية تأمين حق اللبنانيين الطبيعي في الحصول على تعليم جيد وتربية وافية.
يدنا بيدكم لتحقيق الإنجازات التي نطمح إليها، فليس هناك أكبر من التربية إنجازاً، وليس هناك أهمّ من التعليم المميّز واجباً، وذلك لتغيير مصائر الشعوب وضمان مستقبلها
.

تعود لتبقى

تعود لتبقى...

رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ليلى مليحه فيّاضتنبعث "المجلة التربوية" من جديد بعد أن توقفت لبضع سنوات خلت، وتعود إلى الصدور بأقلام التربويين الذين ينسجون الآراء متطلّعين إلى المستقبل انطلاقاً من خبراتهم المعمّقة ومواكبتهم المديدة لمسيرة النهوض التربوي على قاعدة تعزيز المشاركة الفعّالة في عملية التنمية التربوية.
تعود "المجلة التربوية" لتأخذ مكانها الطبيعي بين أيدي الأساتذة والمعلمين في المدارس وفي المكتبات التربوية، تعود لتشكّل وثيقة معبّرة عن هذه المرحلة بما فيها من أفكار وتجارب وخيارات. تعود "المجلة التربوية" لتكون مرآة وزارة التربية في مختلف قطاعاتها كما هي مرآة المركز التربوي للبحوث والإنماء، وانعكاس موضوعي لآراء الشركاء التربويين من القطاعين العام والخاص الذين شكّلوا العناصر الحقيقية للتعاضد الوطني الجديد في ورشة وطنية هي الأهم في نظرنا؛ عنيت بها ورشة النهوض التربوي بكل واقعها ومستلزماتها.


ويسرّنا أن يتوافق صدور العدد الجديد من "المجلة التربوية" مع مناسبة فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة، وذلك من باب "تحسين نتائج الخدمة العامة" عبر القيام بالبحوث التربوية والتعليم المتطوّر والتدريب المستمر. ويزيدنا فخراً واعتزازاً أن تبادر أكبر مرجعية دولية إلى تقدير الجهود المباركة التي يبذلها العاملون في هذه المؤسسة الوطنية والمتعاونون معها من مؤسسات تربوية وإدارات وخبراء ونقابات وهيئات تعليمية وجامعات، معتبرة أننا أثبتنا بإنجازاتنا المميّزة التي نفذناها معاً، وفقاً لما نصّت عليها تهنئة الأمم المتحدة، تفوّقاً في خدمة المصلحة العامة. فهذه الإنجازات أسهمت في رفع مستوى الإدارة العامة في بلادنا، وشجّعت الآخرين ممن يعملون في حقل الخدمة العامة على السير في الطريق نفسه.


إن هذا الموقع يجعل المسؤولية أكبر حجماً وأثقل حملاً علينا جميعاً، حيث أصبحنا اليوم تحت مجهر العالم خارجياً كما داخلياً، فكل خطوة يجب أن تكون محسوبة، وكل كلمة ومشروع، وكل إنجاز، كبيراً كان أم صغيراً، سيخضع للقياس والتقييم. فالأهم من النجاح هو المحافظة عليه والاستمرار في تحقيقه.

 

 

 

 

 

 

 

فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة هيئة الأمم المتحدة للخدمة العامة (رسالة بواسطة الفاكس)..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص التي نسير بها قدماً تحقيقاً للشعار الذي وضعناه لأنفسنا "وبالتربية نبني معاً"، وفّر لعملية التقييم التربوي الغنى والشمول، وجاء معبّراً ومكمّلاً للمرحلة التي وُضعت في خلالها المناهج والهيكلية؛ فنحن شركاء في التخطيط والتطبيق، وفي تقييم التجربة وصقلها وتنقيتها وعصرنتها باستمرار.
إن الخروج عن الروتين ساعد على إنتاج "المجلة التربوية" بطاقاتنا الذاتية المتواضعة، فوفّرنا للمعلم والمتعلّم مرجعاً تربوياً عصريّاً ومفيداً، يتوازى مع المشاريع التربوية الأكثر إلحاحاً، معوّلين الكثير على آراء المهتمين لإغناء المجلة وتعزيز مضمونها.


المشاريع عديدة وكبيرة، ننفّذها بتوجيه من معالي وزير التربية والتعليم العالي النقيب الأستاذ سمير الجسر، وبتعاون وثيق ومستمر مع المديريات العامة للوزارة في التعليم العام أو التعليم المهني والتقني، أو في التعليم العالي، ومع الجامعة اللبنانية والتفتيش التربوي، وكذلك مع المؤسسات المعنية المماثلة في القطاع الخاص.
إن الخدمة العامة التي نلنا على أساسها تقدير العالم تستحق منا أن نطوّرها ونحسّن ظروفها، بغية تأمين حق اللبنانيين الطبيعي في الحصول على تعليم جيد وتربية وافية.
يدنا بيدكم لتحقيق الإنجازات التي نطمح إليها، فليس هناك أكبر من التربية إنجازاً، وليس هناك أهمّ من التعليم المميّز واجباً، وذلك لتغيير مصائر الشعوب وضمان مستقبلها
.

تعود لتبقى

تعود لتبقى...

رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ليلى مليحه فيّاضتنبعث "المجلة التربوية" من جديد بعد أن توقفت لبضع سنوات خلت، وتعود إلى الصدور بأقلام التربويين الذين ينسجون الآراء متطلّعين إلى المستقبل انطلاقاً من خبراتهم المعمّقة ومواكبتهم المديدة لمسيرة النهوض التربوي على قاعدة تعزيز المشاركة الفعّالة في عملية التنمية التربوية.
تعود "المجلة التربوية" لتأخذ مكانها الطبيعي بين أيدي الأساتذة والمعلمين في المدارس وفي المكتبات التربوية، تعود لتشكّل وثيقة معبّرة عن هذه المرحلة بما فيها من أفكار وتجارب وخيارات. تعود "المجلة التربوية" لتكون مرآة وزارة التربية في مختلف قطاعاتها كما هي مرآة المركز التربوي للبحوث والإنماء، وانعكاس موضوعي لآراء الشركاء التربويين من القطاعين العام والخاص الذين شكّلوا العناصر الحقيقية للتعاضد الوطني الجديد في ورشة وطنية هي الأهم في نظرنا؛ عنيت بها ورشة النهوض التربوي بكل واقعها ومستلزماتها.


ويسرّنا أن يتوافق صدور العدد الجديد من "المجلة التربوية" مع مناسبة فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة، وذلك من باب "تحسين نتائج الخدمة العامة" عبر القيام بالبحوث التربوية والتعليم المتطوّر والتدريب المستمر. ويزيدنا فخراً واعتزازاً أن تبادر أكبر مرجعية دولية إلى تقدير الجهود المباركة التي يبذلها العاملون في هذه المؤسسة الوطنية والمتعاونون معها من مؤسسات تربوية وإدارات وخبراء ونقابات وهيئات تعليمية وجامعات، معتبرة أننا أثبتنا بإنجازاتنا المميّزة التي نفذناها معاً، وفقاً لما نصّت عليها تهنئة الأمم المتحدة، تفوّقاً في خدمة المصلحة العامة. فهذه الإنجازات أسهمت في رفع مستوى الإدارة العامة في بلادنا، وشجّعت الآخرين ممن يعملون في حقل الخدمة العامة على السير في الطريق نفسه.


إن هذا الموقع يجعل المسؤولية أكبر حجماً وأثقل حملاً علينا جميعاً، حيث أصبحنا اليوم تحت مجهر العالم خارجياً كما داخلياً، فكل خطوة يجب أن تكون محسوبة، وكل كلمة ومشروع، وكل إنجاز، كبيراً كان أم صغيراً، سيخضع للقياس والتقييم. فالأهم من النجاح هو المحافظة عليه والاستمرار في تحقيقه.

 

 

 

 

 

 

 

فوز المركز التربوي للبحوث والإنماء بجائزة هيئة الأمم المتحدة للخدمة العامة (رسالة بواسطة الفاكس)..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص التي نسير بها قدماً تحقيقاً للشعار الذي وضعناه لأنفسنا "وبالتربية نبني معاً"، وفّر لعملية التقييم التربوي الغنى والشمول، وجاء معبّراً ومكمّلاً للمرحلة التي وُضعت في خلالها المناهج والهيكلية؛ فنحن شركاء في التخطيط والتطبيق، وفي تقييم التجربة وصقلها وتنقيتها وعصرنتها باستمرار.
إن الخروج عن الروتين ساعد على إنتاج "المجلة التربوية" بطاقاتنا الذاتية المتواضعة، فوفّرنا للمعلم والمتعلّم مرجعاً تربوياً عصريّاً ومفيداً، يتوازى مع المشاريع التربوية الأكثر إلحاحاً، معوّلين الكثير على آراء المهتمين لإغناء المجلة وتعزيز مضمونها.


المشاريع عديدة وكبيرة، ننفّذها بتوجيه من معالي وزير التربية والتعليم العالي النقيب الأستاذ سمير الجسر، وبتعاون وثيق ومستمر مع المديريات العامة للوزارة في التعليم العام أو التعليم المهني والتقني، أو في التعليم العالي، ومع الجامعة اللبنانية والتفتيش التربوي، وكذلك مع المؤسسات المعنية المماثلة في القطاع الخاص.
إن الخدمة العامة التي نلنا على أساسها تقدير العالم تستحق منا أن نطوّرها ونحسّن ظروفها، بغية تأمين حق اللبنانيين الطبيعي في الحصول على تعليم جيد وتربية وافية.
يدنا بيدكم لتحقيق الإنجازات التي نطمح إليها، فليس هناك أكبر من التربية إنجازاً، وليس هناك أهمّ من التعليم المميّز واجباً، وذلك لتغيير مصائر الشعوب وضمان مستقبلها
.