أن الصين تعيد قياس سورها العظيم. فقد قال نائب الأمين العام لمركز سور الصين العظيم أن الحكومة الصينية قررت إعادة قياس طول السور الذي بني في عصر سلالة مينغ (1644-1368) بالاستعانة بتقنية الآلات الفضائية الحساسة. ونقلت وكالة "شينخوا" الصينية الرسمية للأنباء أن البرنامج القياس الشامل لسور الصين العظيم وضع قيد التنفيذ بعد الموافقة عليه. وسيوفر البرنامج قياسًا علميًا دقيقاً للسور الذي بناه كين شي هوانغ أو ل امبراطور صيني، وأعيد بناؤه وترميمه في عصر سلالة مينغ. وأضافت الوكالة أنه لا يرحج أن يكون القياس المعتمد حاليًا لسور الصين والبلغ 7300 كيلومتر دقيقاً نظراً للتقنية القديمة وغير الدقيقة لآلات القياس التي استعملت في الماضي.
ان الكافيين ينشّط الذاكرة، فقد أكدّ باحثون من النمسا أن الكافيين الموجود في القهوة والشاي والمشروبات الغازية والشوكولا ينبّه مناطق في المخ تتحكم بالذاكرة والإدراك على المدى القصير. وأظهرت فحوص أجريت بالرنين المغناطيسي على امخاخ ١٥ شخصاً عقب تناولهم كافيين مساوياً لما يوجد في فنجاني قهوة، نشاطاً متزايداً في المنطقة الأمامية للذاكرة العاملة. وقال الباحث النمساوي فلوريان كوبلستاتر من جامعة انسبروك الطبية يمكننا أن نرى أن استخدام الكافيين يزيد نشاط الخلايا العصبية في الأجزاء البارزة من المخ مع التغيرات التي تطرأ على السلوك. وتمكن مشاركون قضوا فترة ١٢ ساعة من دون كافيين، من تذكر تسلسل الحروف بشكل أفضل بعد تناولهم ١٠٠ ملليغرام من الكافيين.
أن الحكيم الصيني كونفوشيوس ترك أشياء أخرى للإنسانية بجانب تعاليمه الشهيرة. فقد ذكر مركز أبحاث كونفوشيوس في الصين أن سلالة الفيلسوف الذي تناقل العالم أقواله وتعاليمه منذ وفاته قبل أكثر من ألفي عام وصلت إلى ثلاثة ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم. ووجد المركز مليونين ونصف مليون شخص من سلالة الحكيم الصيني يعيشون في الصين بالقرب من بلدة كوفو مسقط رأس الفيلسوف. وعاش كونفوشيوس بين عاميّ 551 و479 قبل الميلاد. ويعتقد أنه تزوج عندما بلغ 19 عاماً وأنجب ولداً وبنتين قبل أن يمارس مهنته كمعلن ويحقق شهرة واسعة كحكيم.
أن علاج تأتأة الطفل ممكن قبل دخوله المدرسة، فقد كشفت احدى الدراسات أن الأطفال الذي يعانون التأتأة يمكن علاجهم بفعالية قبل أن يلتحقوا بالمدرسة. وأظهرت دراسة أجريت على الأطفال في نيوزيلندا ونشرت نتائجها في الدورية الطبية البريطانية "بريتيس ميديكال جورنال" أن 77 في المئة ممن عولجوا قبل التحاقهم بالمدرسة بطريقة عرفت باسم "برنامج لبدكوم" أظهروا نقصًا في التأتأة. ونجح أكثر من نصف من شملتهم الدراسة من الأطفال (52 في المئة) بتحقيق ما وصفه الباحثون "الحد الأدنى" من التأتأة أو أقل من واحد في المئة. وقورنت هذه المجموعة بمجموعة أخرى من أطفال ما قبل المدرسة لم يتلقوا أي علاج من التأتأة. وبعد تسعة أشهر، انخقض تكرار التأتأة في المجموعة التي لم تتلق العلاج بنسبة 43 في المئة، لكن نسبة 15 في المئة من أولئك الأطفال وصلوا إلى مستوى الحد الأدنى من التأتأة. واكتشفت الدراسة أن "برنامج ليدكوم" العلاجي أصبح أقل تأثيراً بعد التحاق الأطفال بالمدارس. وقد تؤثر التأتأة على خمسة في المئة من الأطفال ويمكن ملاحظتها عادة بين سن الثالة والرابعة من العمر.
أن شخير الأطفال يضعق تحصيلهم الدراسي. فقد أشارت دراسة نشرت نتائجها في هونغ كونغ إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير تزيد احتمالات ضعف تحصيلهم الدراسي وإصابتهم بأعراض فرط النشاط مقارنة بأقرانهم الذين لا يشخرون. وأظهرت الدراسة أن نحو 23 في المئة من الأطفال الذين يعانون من الشخير لديهم سجلات دراسية ضعيقة نظراً لأن الشخير يحرمهم النوم الهادئ مقابل 13.5 في المئة من أقرانهم ممن لا يعانون من الشخير. وأشارت الدراسة التي أجراها خبراء مختصون في اضطرابات التنفس المتعلقة بالنوم في "الجامعة الصينية" إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير يحتمل أن يكونوا سريعي الغضب إذ إن 35 في المئة منهم لا ستطيعون السيطرة على انفعلاتهم. وتزيد الاحتمالات من أن يعاني الأطفال الذي يشخرون من أعراض فرط النشاط (23 في المئة منهم مقابل 13 في المئة من اقرانهم الذين لا يعانون من الشخير).
هل تعلم؟
أن الصين تعيد قياس سورها العظيم. فقد قال نائب الأمين العام لمركز سور الصين العظيم أن الحكومة الصينية قررت إعادة قياس طول السور الذي بني في عصر سلالة مينغ (1644-1368) بالاستعانة بتقنية الآلات الفضائية الحساسة. ونقلت وكالة "شينخوا" الصينية الرسمية للأنباء أن البرنامج القياس الشامل لسور الصين العظيم وضع قيد التنفيذ بعد الموافقة عليه. وسيوفر البرنامج قياسًا علميًا دقيقاً للسور الذي بناه كين شي هوانغ أو ل امبراطور صيني، وأعيد بناؤه وترميمه في عصر سلالة مينغ. وأضافت الوكالة أنه لا يرحج أن يكون القياس المعتمد حاليًا لسور الصين والبلغ 7300 كيلومتر دقيقاً نظراً للتقنية القديمة وغير الدقيقة لآلات القياس التي استعملت في الماضي.
ان الكافيين ينشّط الذاكرة، فقد أكدّ باحثون من النمسا أن الكافيين الموجود في القهوة والشاي والمشروبات الغازية والشوكولا ينبّه مناطق في المخ تتحكم بالذاكرة والإدراك على المدى القصير. وأظهرت فحوص أجريت بالرنين المغناطيسي على امخاخ ١٥ شخصاً عقب تناولهم كافيين مساوياً لما يوجد في فنجاني قهوة، نشاطاً متزايداً في المنطقة الأمامية للذاكرة العاملة. وقال الباحث النمساوي فلوريان كوبلستاتر من جامعة انسبروك الطبية يمكننا أن نرى أن استخدام الكافيين يزيد نشاط الخلايا العصبية في الأجزاء البارزة من المخ مع التغيرات التي تطرأ على السلوك. وتمكن مشاركون قضوا فترة ١٢ ساعة من دون كافيين، من تذكر تسلسل الحروف بشكل أفضل بعد تناولهم ١٠٠ ملليغرام من الكافيين.
أن الحكيم الصيني كونفوشيوس ترك أشياء أخرى للإنسانية بجانب تعاليمه الشهيرة. فقد ذكر مركز أبحاث كونفوشيوس في الصين أن سلالة الفيلسوف الذي تناقل العالم أقواله وتعاليمه منذ وفاته قبل أكثر من ألفي عام وصلت إلى ثلاثة ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم. ووجد المركز مليونين ونصف مليون شخص من سلالة الحكيم الصيني يعيشون في الصين بالقرب من بلدة كوفو مسقط رأس الفيلسوف. وعاش كونفوشيوس بين عاميّ 551 و479 قبل الميلاد. ويعتقد أنه تزوج عندما بلغ 19 عاماً وأنجب ولداً وبنتين قبل أن يمارس مهنته كمعلن ويحقق شهرة واسعة كحكيم.
أن علاج تأتأة الطفل ممكن قبل دخوله المدرسة، فقد كشفت احدى الدراسات أن الأطفال الذي يعانون التأتأة يمكن علاجهم بفعالية قبل أن يلتحقوا بالمدرسة. وأظهرت دراسة أجريت على الأطفال في نيوزيلندا ونشرت نتائجها في الدورية الطبية البريطانية "بريتيس ميديكال جورنال" أن 77 في المئة ممن عولجوا قبل التحاقهم بالمدرسة بطريقة عرفت باسم "برنامج لبدكوم" أظهروا نقصًا في التأتأة. ونجح أكثر من نصف من شملتهم الدراسة من الأطفال (52 في المئة) بتحقيق ما وصفه الباحثون "الحد الأدنى" من التأتأة أو أقل من واحد في المئة. وقورنت هذه المجموعة بمجموعة أخرى من أطفال ما قبل المدرسة لم يتلقوا أي علاج من التأتأة. وبعد تسعة أشهر، انخقض تكرار التأتأة في المجموعة التي لم تتلق العلاج بنسبة 43 في المئة، لكن نسبة 15 في المئة من أولئك الأطفال وصلوا إلى مستوى الحد الأدنى من التأتأة. واكتشفت الدراسة أن "برنامج ليدكوم" العلاجي أصبح أقل تأثيراً بعد التحاق الأطفال بالمدارس. وقد تؤثر التأتأة على خمسة في المئة من الأطفال ويمكن ملاحظتها عادة بين سن الثالة والرابعة من العمر.
أن شخير الأطفال يضعق تحصيلهم الدراسي. فقد أشارت دراسة نشرت نتائجها في هونغ كونغ إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير تزيد احتمالات ضعف تحصيلهم الدراسي وإصابتهم بأعراض فرط النشاط مقارنة بأقرانهم الذين لا يشخرون. وأظهرت الدراسة أن نحو 23 في المئة من الأطفال الذين يعانون من الشخير لديهم سجلات دراسية ضعيقة نظراً لأن الشخير يحرمهم النوم الهادئ مقابل 13.5 في المئة من أقرانهم ممن لا يعانون من الشخير. وأشارت الدراسة التي أجراها خبراء مختصون في اضطرابات التنفس المتعلقة بالنوم في "الجامعة الصينية" إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير يحتمل أن يكونوا سريعي الغضب إذ إن 35 في المئة منهم لا ستطيعون السيطرة على انفعلاتهم. وتزيد الاحتمالات من أن يعاني الأطفال الذي يشخرون من أعراض فرط النشاط (23 في المئة منهم مقابل 13 في المئة من اقرانهم الذين لا يعانون من الشخير).
هل تعلم؟
أن الصين تعيد قياس سورها العظيم. فقد قال نائب الأمين العام لمركز سور الصين العظيم أن الحكومة الصينية قررت إعادة قياس طول السور الذي بني في عصر سلالة مينغ (1644-1368) بالاستعانة بتقنية الآلات الفضائية الحساسة. ونقلت وكالة "شينخوا" الصينية الرسمية للأنباء أن البرنامج القياس الشامل لسور الصين العظيم وضع قيد التنفيذ بعد الموافقة عليه. وسيوفر البرنامج قياسًا علميًا دقيقاً للسور الذي بناه كين شي هوانغ أو ل امبراطور صيني، وأعيد بناؤه وترميمه في عصر سلالة مينغ. وأضافت الوكالة أنه لا يرحج أن يكون القياس المعتمد حاليًا لسور الصين والبلغ 7300 كيلومتر دقيقاً نظراً للتقنية القديمة وغير الدقيقة لآلات القياس التي استعملت في الماضي.
ان الكافيين ينشّط الذاكرة، فقد أكدّ باحثون من النمسا أن الكافيين الموجود في القهوة والشاي والمشروبات الغازية والشوكولا ينبّه مناطق في المخ تتحكم بالذاكرة والإدراك على المدى القصير. وأظهرت فحوص أجريت بالرنين المغناطيسي على امخاخ ١٥ شخصاً عقب تناولهم كافيين مساوياً لما يوجد في فنجاني قهوة، نشاطاً متزايداً في المنطقة الأمامية للذاكرة العاملة. وقال الباحث النمساوي فلوريان كوبلستاتر من جامعة انسبروك الطبية يمكننا أن نرى أن استخدام الكافيين يزيد نشاط الخلايا العصبية في الأجزاء البارزة من المخ مع التغيرات التي تطرأ على السلوك. وتمكن مشاركون قضوا فترة ١٢ ساعة من دون كافيين، من تذكر تسلسل الحروف بشكل أفضل بعد تناولهم ١٠٠ ملليغرام من الكافيين.
أن الحكيم الصيني كونفوشيوس ترك أشياء أخرى للإنسانية بجانب تعاليمه الشهيرة. فقد ذكر مركز أبحاث كونفوشيوس في الصين أن سلالة الفيلسوف الذي تناقل العالم أقواله وتعاليمه منذ وفاته قبل أكثر من ألفي عام وصلت إلى ثلاثة ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم. ووجد المركز مليونين ونصف مليون شخص من سلالة الحكيم الصيني يعيشون في الصين بالقرب من بلدة كوفو مسقط رأس الفيلسوف. وعاش كونفوشيوس بين عاميّ 551 و479 قبل الميلاد. ويعتقد أنه تزوج عندما بلغ 19 عاماً وأنجب ولداً وبنتين قبل أن يمارس مهنته كمعلن ويحقق شهرة واسعة كحكيم.
أن علاج تأتأة الطفل ممكن قبل دخوله المدرسة، فقد كشفت احدى الدراسات أن الأطفال الذي يعانون التأتأة يمكن علاجهم بفعالية قبل أن يلتحقوا بالمدرسة. وأظهرت دراسة أجريت على الأطفال في نيوزيلندا ونشرت نتائجها في الدورية الطبية البريطانية "بريتيس ميديكال جورنال" أن 77 في المئة ممن عولجوا قبل التحاقهم بالمدرسة بطريقة عرفت باسم "برنامج لبدكوم" أظهروا نقصًا في التأتأة. ونجح أكثر من نصف من شملتهم الدراسة من الأطفال (52 في المئة) بتحقيق ما وصفه الباحثون "الحد الأدنى" من التأتأة أو أقل من واحد في المئة. وقورنت هذه المجموعة بمجموعة أخرى من أطفال ما قبل المدرسة لم يتلقوا أي علاج من التأتأة. وبعد تسعة أشهر، انخقض تكرار التأتأة في المجموعة التي لم تتلق العلاج بنسبة 43 في المئة، لكن نسبة 15 في المئة من أولئك الأطفال وصلوا إلى مستوى الحد الأدنى من التأتأة. واكتشفت الدراسة أن "برنامج ليدكوم" العلاجي أصبح أقل تأثيراً بعد التحاق الأطفال بالمدارس. وقد تؤثر التأتأة على خمسة في المئة من الأطفال ويمكن ملاحظتها عادة بين سن الثالة والرابعة من العمر.
أن شخير الأطفال يضعق تحصيلهم الدراسي. فقد أشارت دراسة نشرت نتائجها في هونغ كونغ إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير تزيد احتمالات ضعف تحصيلهم الدراسي وإصابتهم بأعراض فرط النشاط مقارنة بأقرانهم الذين لا يشخرون. وأظهرت الدراسة أن نحو 23 في المئة من الأطفال الذين يعانون من الشخير لديهم سجلات دراسية ضعيقة نظراً لأن الشخير يحرمهم النوم الهادئ مقابل 13.5 في المئة من أقرانهم ممن لا يعانون من الشخير. وأشارت الدراسة التي أجراها خبراء مختصون في اضطرابات التنفس المتعلقة بالنوم في "الجامعة الصينية" إلى أن الأطفال الذي يعانون من الشخير يحتمل أن يكونوا سريعي الغضب إذ إن 35 في المئة منهم لا ستطيعون السيطرة على انفعلاتهم. وتزيد الاحتمالات من أن يعاني الأطفال الذي يشخرون من أعراض فرط النشاط (23 في المئة منهم مقابل 13 في المئة من اقرانهم الذين لا يعانون من الشخير).