كمبيوتر، انترنت
المجلس الأعلى للطفولة
موقع جديد للمجلس الأعلى للطفولة Atfalouna.gov.lb على صفحة الانترنت أهم أبوابه: تعرف علينا، أعرف حقوقك، جمعيات أهلية، الاتفاقات الدولية لحقوق الطفل، نشاطات، إصدارات، طلب المساعدة، المكتبة. وفيه يجد المتصفح أبواباً خاصة بالألعاب الترفيهية والتعليم واستطلاع للرأي حول مواضيع تخص الأطفال وباب بعنوان حدث معك. هل عندك قصة ترويها لنا؟ موقع مفيد للطفل اللبناني والعربي يضعه في أجواء تفاعيله مع كل ما يتعلق بعالم الطفولة.
Rainbow Technology
وداعاً للأقراص المضغوطة وللأقراص المرنة ولغيرها.
لقد طوّر أحد تلامذة الهند تقنية جديدة لحفظ المعلومات (Data) وذلك عبر حفظ المعلومات على ورق عاديّ. وبواسطة هذه التقنية يمكن تخزين كميات أكبر من المعلومات، والعملية بسيطة جداً. ويتم استعادة المعلومات فقط عبر مسح قطعة الورق أو حتّى الملاءة البلاستيكيّة اللتين تخزّنان المعلومات في جهاز الأشعّة (Scanner) وبالتالي تقرأ من على الشّاشة. لذا يمكن القول إن جهاز الأشعة أو الـ (Scanner) قد يصبح من ضمن جهاز الكومبيوتر.
أطلق على هذه التقنية اسم (Rainbow Technology) وهي فكرة سانيول عابدين ،(Sainul Abideen) ، الذي أنهى لتوّه الـ (MCA-Microsoft Certified Architect) في كلّيّة هندسة الجمعيّة التّعليميّة المسلمة في كتيبرام في كيرالا في الهند. إن هذه التكنولوجيا المنخفضة التّكلفة جدّاً ستقلّل تكلفة الخزن، وتمكّن من عملية خزن فائقة السّرعة أيضاً. كما أن الملفّات في أيّ شكل مثل ملفّات الفيلم والأغاني والصّور والنصوص يمكن أن تُخَزَّن باستخدام هذه التّكنولوجيا.
حاليّاً، من الخيارات المتاحة لتخزين البيانات، القرص "دي ڤي دي" (DVD) هو أفضل أسلوب، لكن أي (DVD) بجودة عالية والذي هو غالٍ جداً، يمكن أن يخزّن فقط حوالى (4.7GB)، بعكس (Technology RVD Rainbow) الذي يخزّن (90GB) إلى (450GB) وقد طوّر سانيول بالتزامن مع هذا الاختراع جهاز أشعة أو (Scanner) والذي سيأتي بأحجام صغيرة لتكون نقّالة في بادىء الأمر مع الكومبيوترات المحمولة (laptops) إلى أن تصبح في ما بعد داخل هذه الكومبيوترات. ويقول سانيول إن تكلفة هذه التقنية (RVD) أقل بعشرات المرّات من الأقراص المرنة والمضغوطة.
كيف تبرمج هذه التقينة؟ التقنية لا تبرمج على الأرقام، إنما مبنية على الأشكال الهندسيّة مثل الدّوائر، المربّعات والمثلّثات الّتي تتّحد مع الألوان المختلفة وتحتفظ بالبيانات في صور. من خلال إحدى محاضراته عن هذه التقينة، أظهر سانيول نصّاً مطبوعاً على ٤٣٢ صفحة من ورق (foolscap) مخزّنة في ورق بطول أربع بوصات مربّعة (4squar inch ) كما أظهر فيديو كليب لمدّة ٤٥ ثانية خزّن كذلك على ورق عاديّ.
إن الفائدة الكبرى لهذه التقنية، كما أعلن سانيول، ستخفف من تلوّث المخلّفات الإلكترونيّة. كما أننا لن نحتاج إلى حمل الأقراص المدمجة، سيكون في الإمكان حمل البرامج والـ (MP 3)، الأفلام والملفات في آن واحد. أما الجرائد والمجلات وألبومات الفيديو فيمكن أن تستفيد من هذه الفكرة أيضاً، وذلك من خلال توزيع المواد في هذا الشكل من أجل الحدّ من استخدام الورق وتسهيل التخلص من النفايات. في وقت آخر، عندما تصبح هذه التقنية معروفة، سيتم العمل على أقراص أو (Cards) للهواتف النقالة.
هاتف يعمل بأوامر صوتية
(LF 1300) هاتف مخصص لضعاف البصر من شركة (LG)، مصمم بتقنيات التعرف إلى الصوت ويمكنه قراءة الكتب إلكترونياً. ويعتبر هذا الهاتف، أول هاتف يمكنه استقبال عدد كبير من الكتب الصوتية يصل إلى ٣٠٠ كتاب من موقع الشركة على الإنترنت مباشرة أو من خلال كومبيوتر، حيث يشرع في قراءة مركبة اصطناعياً. أهم ما يميز هذا الهاتف أنه يقوم بتنفيذ وظائفه بالأوامر الصوتية عبر تقنيات ''بلوتوث'' للاتصال اللاسلكي، ويبلغ سمكه ١٦ مليمتراً فقط، كما أنه يحتوي مشغل (MP 3) بذاكرة يمكن زيادة سعتها بسهولة.
تحويل الصوت إلى كلمات
قدمت شركة (Sprint Nextel) للاتصالات خدمة التمييز الصوتي، والتي يمكن للمستخدم من خلالها أن يقوم بضغط زر في جهازه ثم يقوم بتحديد اسم المستقبل رسالته، ثم يقوم بعد ذلك بكتابة رسالته هذه المرة بصوته وليس بيده على ألا تتعدى الرسالة العشرين كلمة. وفي غضون دقيقة واحدة ستظهر الرسالة بالكامل، ولكن بصورة نصية على شاشة جهازه، حيث ستكون جاهزة للإرسال بضغطة زر واحدة. تم تطوير التقنية من شركة (Mobile Voice Control) التي تهتم بتطوير أنظمة التحكم الصوتية ويرجع الاهتمام إلى الاقبال الكبير على استخدام الأجهزة المحمولة في تصفح الإنترنت والتسوق وعمليات التنزيل عبر "الويب"
قلم ضوئي
جهاز جديد من ''فيليبس'' هو عبارة عن قلم ضوئي يستخدم الضوء في الكتابة والتي تزول بعد بضع دقائق، ما يعني الوداع لمسح الجدران في كل مرة يكتب الأطفال عليها. إن هذا الجهاز يمثل الحلّ الأمثل لأولئك الأطفال الذين في حال حصولهم على أقلام تلوين يبدؤون الكتابة على الجدران ومن ثم إزالة الألوان ما يترك آثاراً وأوساخاً في غالب الأحيان، ويقول مصنعو القلم أن تكرار الكتابة بعد زوال الحروف الضوئية يزيد من قابلية الكتابة وبالتالي يفيد الأطفال في التعلّم.