افتتاحية العدد

الإفتتاحية

عدد جديد من  "المجلة التربوية " يصدر.  وحلقة جديدة تضاف إلى حلقات السلسلة التي نريدها أن تكون أداة تواصل بين المركز التربوي للبحوث والإنماء والقارئ سواء أكان تربوياً متخصصاً أو مهتماً بالشأن التربوي. نريدها مجلة مفيدة للعملية التربوية، ومصدراً للمعلومات وطاولة مستديرة تُطرح عليها الأفكار وتناقش، وينتج عنها اقتراحات قابلة للتجربة، ونافذة يفتحها المعلم في مدرسته أينما كانت، فيتعرف من خلالها إلى الجديد والمستجد في حقل التربية الواسع والدائم التجدد والذي يستأثر باهتمام الحكومات والمجتمعات والأفراد في كل أنحاء العالم.

بعد إعادة إصدارها في أيلول ٢٠٠٣ ، انطلقت "المجلة التربوية" من المرتكزات التي بنيت على أساسها المناهج التعليمية الجديدة.  واعتمدت في تحرير أعدادها الأولى على جهود العاملين في المركز التربوي من اختصاصيين في المجال التربوي، وبذلك تمكنت أسرة المجلة من تنظيم البيت الداخلي ومن رسم المسار الذي يحدد توجهات المجلة لاحقاً. حتى آن الأوان لفتح أبواب المجلة أمام الأقلام التربوية من خارج المركز تحقيقاً لرؤية تربوية طالما آمنت بها أسرة المجلة وهي التواصل والمشاركة بين أفراد العائلة التربوية اللبنانية لتحقيق شعار خطة النهوض التربوي ''وبالتربية نبني معا".

نذكر ذلك لنقول إن "المجلة التربوية" هي مجلة كل التربويين في لبنان وهي منبرهم ومختبرهم وهي أداة تواصل بين أفراد العائلة التربوية والمؤسسات التربوية على مساحة الوطن.

لذلك نعود ونرحب بكل فكرة أو رأي أو دراسة أو بحث تربوي يكون منسجماً مع مضامين وأهداف خطة النهوض التربوي التي نعمل جميعاً على تحقيقها وتطويرها.

إضافة إلى تعزيز المضمون التربوي للمجلة واغنائه ومدّه بآراء وأفكار التربويين، نطمح إلى تنويع الأبواب وتلوينها باهتمامات تربوية مختلفة. وفي هذا الإطار ننفض الغبار عن الأعداد القديمة للمجلة التربوية ونستعيد في كل عدد جديد مقالاً أو صورةً أو خبراً تربوياً تحت عنوان "ذاكرة المجلة''. مما يجعلنا نفكر ملياً بتحمل مسؤولية ما نكتبه اليوم عله يستعاد يوماً ما ويصبح تذكره مفيداً أو شيقاً لمن سيأتي بعدنا .

إلى ذلك، سوف تتضمن مجلتنا ابواباً مختلفة تشمل المواقع التربوية على الإنترنت وتجارب تربوية عالمية والتعريف بإصدارات تربوية حديثة وبشخصيات تربوية عالمية. وكذلك سوف نقوم بنشر جداول إحصائية حول وضع التعليم في لبنان .

كما يهمنا أن نتفاعل مع القارئ من خلال بريد المجلة لمناقشة الأفكار التربوية المطروحة على صفحاتها ولتعميم المعرفة بالوضع الوظيفي أو التربوي للمعلم، والمجال مفتوح لكل معلومة يمكن أن تقدم الفائدة للقارئ.

 

رئيس التحرير

افتتاحية العدد

الإفتتاحية

عدد جديد من  "المجلة التربوية " يصدر.  وحلقة جديدة تضاف إلى حلقات السلسلة التي نريدها أن تكون أداة تواصل بين المركز التربوي للبحوث والإنماء والقارئ سواء أكان تربوياً متخصصاً أو مهتماً بالشأن التربوي. نريدها مجلة مفيدة للعملية التربوية، ومصدراً للمعلومات وطاولة مستديرة تُطرح عليها الأفكار وتناقش، وينتج عنها اقتراحات قابلة للتجربة، ونافذة يفتحها المعلم في مدرسته أينما كانت، فيتعرف من خلالها إلى الجديد والمستجد في حقل التربية الواسع والدائم التجدد والذي يستأثر باهتمام الحكومات والمجتمعات والأفراد في كل أنحاء العالم.

بعد إعادة إصدارها في أيلول ٢٠٠٣ ، انطلقت "المجلة التربوية" من المرتكزات التي بنيت على أساسها المناهج التعليمية الجديدة.  واعتمدت في تحرير أعدادها الأولى على جهود العاملين في المركز التربوي من اختصاصيين في المجال التربوي، وبذلك تمكنت أسرة المجلة من تنظيم البيت الداخلي ومن رسم المسار الذي يحدد توجهات المجلة لاحقاً. حتى آن الأوان لفتح أبواب المجلة أمام الأقلام التربوية من خارج المركز تحقيقاً لرؤية تربوية طالما آمنت بها أسرة المجلة وهي التواصل والمشاركة بين أفراد العائلة التربوية اللبنانية لتحقيق شعار خطة النهوض التربوي ''وبالتربية نبني معا".

نذكر ذلك لنقول إن "المجلة التربوية" هي مجلة كل التربويين في لبنان وهي منبرهم ومختبرهم وهي أداة تواصل بين أفراد العائلة التربوية والمؤسسات التربوية على مساحة الوطن.

لذلك نعود ونرحب بكل فكرة أو رأي أو دراسة أو بحث تربوي يكون منسجماً مع مضامين وأهداف خطة النهوض التربوي التي نعمل جميعاً على تحقيقها وتطويرها.

إضافة إلى تعزيز المضمون التربوي للمجلة واغنائه ومدّه بآراء وأفكار التربويين، نطمح إلى تنويع الأبواب وتلوينها باهتمامات تربوية مختلفة. وفي هذا الإطار ننفض الغبار عن الأعداد القديمة للمجلة التربوية ونستعيد في كل عدد جديد مقالاً أو صورةً أو خبراً تربوياً تحت عنوان "ذاكرة المجلة''. مما يجعلنا نفكر ملياً بتحمل مسؤولية ما نكتبه اليوم عله يستعاد يوماً ما ويصبح تذكره مفيداً أو شيقاً لمن سيأتي بعدنا .

إلى ذلك، سوف تتضمن مجلتنا ابواباً مختلفة تشمل المواقع التربوية على الإنترنت وتجارب تربوية عالمية والتعريف بإصدارات تربوية حديثة وبشخصيات تربوية عالمية. وكذلك سوف نقوم بنشر جداول إحصائية حول وضع التعليم في لبنان .

كما يهمنا أن نتفاعل مع القارئ من خلال بريد المجلة لمناقشة الأفكار التربوية المطروحة على صفحاتها ولتعميم المعرفة بالوضع الوظيفي أو التربوي للمعلم، والمجال مفتوح لكل معلومة يمكن أن تقدم الفائدة للقارئ.

 

رئيس التحرير

افتتاحية العدد

الإفتتاحية

عدد جديد من  "المجلة التربوية " يصدر.  وحلقة جديدة تضاف إلى حلقات السلسلة التي نريدها أن تكون أداة تواصل بين المركز التربوي للبحوث والإنماء والقارئ سواء أكان تربوياً متخصصاً أو مهتماً بالشأن التربوي. نريدها مجلة مفيدة للعملية التربوية، ومصدراً للمعلومات وطاولة مستديرة تُطرح عليها الأفكار وتناقش، وينتج عنها اقتراحات قابلة للتجربة، ونافذة يفتحها المعلم في مدرسته أينما كانت، فيتعرف من خلالها إلى الجديد والمستجد في حقل التربية الواسع والدائم التجدد والذي يستأثر باهتمام الحكومات والمجتمعات والأفراد في كل أنحاء العالم.

بعد إعادة إصدارها في أيلول ٢٠٠٣ ، انطلقت "المجلة التربوية" من المرتكزات التي بنيت على أساسها المناهج التعليمية الجديدة.  واعتمدت في تحرير أعدادها الأولى على جهود العاملين في المركز التربوي من اختصاصيين في المجال التربوي، وبذلك تمكنت أسرة المجلة من تنظيم البيت الداخلي ومن رسم المسار الذي يحدد توجهات المجلة لاحقاً. حتى آن الأوان لفتح أبواب المجلة أمام الأقلام التربوية من خارج المركز تحقيقاً لرؤية تربوية طالما آمنت بها أسرة المجلة وهي التواصل والمشاركة بين أفراد العائلة التربوية اللبنانية لتحقيق شعار خطة النهوض التربوي ''وبالتربية نبني معا".

نذكر ذلك لنقول إن "المجلة التربوية" هي مجلة كل التربويين في لبنان وهي منبرهم ومختبرهم وهي أداة تواصل بين أفراد العائلة التربوية والمؤسسات التربوية على مساحة الوطن.

لذلك نعود ونرحب بكل فكرة أو رأي أو دراسة أو بحث تربوي يكون منسجماً مع مضامين وأهداف خطة النهوض التربوي التي نعمل جميعاً على تحقيقها وتطويرها.

إضافة إلى تعزيز المضمون التربوي للمجلة واغنائه ومدّه بآراء وأفكار التربويين، نطمح إلى تنويع الأبواب وتلوينها باهتمامات تربوية مختلفة. وفي هذا الإطار ننفض الغبار عن الأعداد القديمة للمجلة التربوية ونستعيد في كل عدد جديد مقالاً أو صورةً أو خبراً تربوياً تحت عنوان "ذاكرة المجلة''. مما يجعلنا نفكر ملياً بتحمل مسؤولية ما نكتبه اليوم عله يستعاد يوماً ما ويصبح تذكره مفيداً أو شيقاً لمن سيأتي بعدنا .

إلى ذلك، سوف تتضمن مجلتنا ابواباً مختلفة تشمل المواقع التربوية على الإنترنت وتجارب تربوية عالمية والتعريف بإصدارات تربوية حديثة وبشخصيات تربوية عالمية. وكذلك سوف نقوم بنشر جداول إحصائية حول وضع التعليم في لبنان .

كما يهمنا أن نتفاعل مع القارئ من خلال بريد المجلة لمناقشة الأفكار التربوية المطروحة على صفحاتها ولتعميم المعرفة بالوضع الوظيفي أو التربوي للمعلم، والمجال مفتوح لكل معلومة يمكن أن تقدم الفائدة للقارئ.

 

رئيس التحرير