إصدارات تربوية

صدارات تربوية

تعلم كيف تفكر؟

    صدر عن دار العلم للملايين كتاب ''تعلّم كيف تفكّر وعلّم أولادك التفكير''، إعداد ف﷼ القحف وناديا شبيب، يتميّز هذا الكتاب بأنه: يتوجه إلى المربين والمعلمين وطلاب كليات التربية والأهالي وإلى كل من يرى نفسه
من خلال تعليم كيفية التفكير وممارسته. ويعرض للكيفية التي ننظّم بها أفكارنا باستخدام مهارات جمع
المعلومات، (الملاحظة والمقارنة والترتيب)، وتنميتها عبر التطبيقات والتدريبات العلمية، يهتم بالتفكير وكيفية حدوثه، ويشتمل على تطبيقات إجرائية تدريبية هدفها الارتقاء بالعقل إلى عمليات التفكير العليا ويتطرق إلى  الإبداع وماهيته، ومستوياته، وإلى أسلوب ومبادئ تدريب الأطفال عليه وفيه أكثر من عشرين عملية أساسية،¯ تشكل تحدياً فكرياً ممتعاً وتنمي الإبداع لدى المتعلم للوصول به إلى أي عملية ما بعد المعرفة

كتاب جديد لمعالجة أوضاع ذوي الاضطرابات النفسية

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أداة قانونية جديدة تساعد على معالجة الأوضاع التي يعيشها ذوو الاضطرابات النفسية والتي لا  يمكن تقبلها في كثير من الأحيان.وأشارت إلى أن ''أكثر من ٤٥٠ مليون شخص ممن يعانون من مشاكل نفسية أو عصبية أو   سلوكية ينتشرون في العالم. وهؤلاء الأشخاص هم، في العديد من البلدان، من الفئات الأسرع تأثراً والأقل حماية من الناحية القانونية بسبب افتقار ربع بلدان العالم تقريباً إلى تشريعات في مجال الصحة النفسية، في حين تمتلك بلدان كثيرة أخرى تشريعات لا تعطي ذوي الاضطرابات النفسية حق الحماية، أو لا تعكس الممارسات المقبولة حالياً في مجال الصحة النفسية''، وفي بعض المجتمعات، يتم على سبيل المثال ربط ذوي الاضطرابات النفسية إلى جذوع الأشجار بحبال أو سلاسل، ويزج بآخرين منهم في السجون من دون أن توجه اليهم أي تهمة. كما يتم، في الكثيرمن مؤسسات ومستشفيات الطب النفسي، انتهاك حقوق المرضى بصورة جسيمة. فهم غالباً ما يوضعون في الأغلال أو يحبسون في  أسرة بالاقفاص ويحرمون من اللباس والفراش اللائق والمياه النقية والمراحيض الملائمة، وكثيراً ما يتعرضون للأذى.وبالإضافة إلى ذلك، يعاني ذوو الاضطرابات النفسية، في كثير من الأحيان، من عزلة اجتماعية ووصمة عار حادة، ما يؤدي إلى انتهاكات إضافية لحقوق الإنسان، بما في ذلك التمييز في التعليم والعمل  والسكن. بل إن في بعض البلدان، يمنع هؤلاء الاشخاص حتىمن حق التصويت والزواج والإنجاب. وتقوم منظمة الصحة العالمية بتقديم الدعم إلى عدد متزايد من البلدان لتمكينها من وضع قوانين تقدمية وتنفيذها في مجال الصحة النفسية تمكّن من احترام حقوق ذوي الاضطرابات النفسية وحمايتها بهدف تحسين حياتهم وعافيتهم. وفي إطار الجهود الجاري بذلها، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن نشر كتاب مرجعي سيمكّن من إرشاد البلدان في مجال سنّ التشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويحتوي هذا الكتاب، وهو بعنوان ''مرجع منظمة الصحة العالمية بشأن الصحة النفسية وحقوق الإنسان والتشريعات ذات الصلة''، على حصائل ناتجة عن مشاورات تمت مع مئات الخبراء في جميع أنحاء العالم، ومع رواد في مجال الطب النفسي وعلم النفس والقانون  وحقوق الإنسان، وكذلك مع ممثلين عن مستخدمي مرافق الصحة النفسية والمجموعات  الأسرية والمنظمات غير الحكومية.ويعرض هذا الكتاب معايير حقوق الإنسان الدولية ويبين كيفية عملها لمساعدة ذوي الاضطرابات النفسية، كما أنه يتناول  ''أسباب'' و طريقة صياغة التشريعات واعتمادها وتنفيذها، فضلاً عن ربطها بالسياسات الخاصة بالصحة النفسية. وهو يشمل أيضاً قائمة مرجعية ''تدريجية'' تمكّن من استعراض التشريعات القائمة ووضع قوانين جديدة. ويبرز الكتاب كيف يمكن لنهج قائم  على حقوق الإنسان إزاء الصحة النفسية تحسين نوعية الرعاية الطبية النفسية وتعزيز فرص الحصول عليها. إلى ذلك، أنشأت المنظمة شبكة دولية من الخبراء في مجال الصحة النفسية ومجالي القانون وحقوق الإنسان تمّ تدريبهم على الإطار الذي وضعته  المنظمة للتشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويقوم كل من المنظمة وأعضاء تلك الشبكة، حالياً، بتقديم المساعدة إلى بلدان عدة في شتى أرجاء العالم. وهذه الشبكة على استعداد دائم لمساعدة أي بلد يرغب في تحديث قوانينه الخاصة بالصحة النفسية. وتُعد  المعلومات الواردة في هذا الكتاب والخبرة التقنية التي توفرها المنظمة وشبكتها المؤلفة من الخبراء، خطوات مهمة في إطار ¯ حماية حقوق جميع ذوي الاضطرابات النفسية وتعزيز فرص حصولهم على الرعاية

إصدارات تربوية

صدارات تربوية

تعلم كيف تفكر؟

    صدر عن دار العلم للملايين كتاب ''تعلّم كيف تفكّر وعلّم أولادك التفكير''، إعداد ف﷼ القحف وناديا شبيب، يتميّز هذا الكتاب بأنه: يتوجه إلى المربين والمعلمين وطلاب كليات التربية والأهالي وإلى كل من يرى نفسه
من خلال تعليم كيفية التفكير وممارسته. ويعرض للكيفية التي ننظّم بها أفكارنا باستخدام مهارات جمع
المعلومات، (الملاحظة والمقارنة والترتيب)، وتنميتها عبر التطبيقات والتدريبات العلمية، يهتم بالتفكير وكيفية حدوثه، ويشتمل على تطبيقات إجرائية تدريبية هدفها الارتقاء بالعقل إلى عمليات التفكير العليا ويتطرق إلى  الإبداع وماهيته، ومستوياته، وإلى أسلوب ومبادئ تدريب الأطفال عليه وفيه أكثر من عشرين عملية أساسية،¯ تشكل تحدياً فكرياً ممتعاً وتنمي الإبداع لدى المتعلم للوصول به إلى أي عملية ما بعد المعرفة

كتاب جديد لمعالجة أوضاع ذوي الاضطرابات النفسية

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أداة قانونية جديدة تساعد على معالجة الأوضاع التي يعيشها ذوو الاضطرابات النفسية والتي لا  يمكن تقبلها في كثير من الأحيان.وأشارت إلى أن ''أكثر من ٤٥٠ مليون شخص ممن يعانون من مشاكل نفسية أو عصبية أو   سلوكية ينتشرون في العالم. وهؤلاء الأشخاص هم، في العديد من البلدان، من الفئات الأسرع تأثراً والأقل حماية من الناحية القانونية بسبب افتقار ربع بلدان العالم تقريباً إلى تشريعات في مجال الصحة النفسية، في حين تمتلك بلدان كثيرة أخرى تشريعات لا تعطي ذوي الاضطرابات النفسية حق الحماية، أو لا تعكس الممارسات المقبولة حالياً في مجال الصحة النفسية''، وفي بعض المجتمعات، يتم على سبيل المثال ربط ذوي الاضطرابات النفسية إلى جذوع الأشجار بحبال أو سلاسل، ويزج بآخرين منهم في السجون من دون أن توجه اليهم أي تهمة. كما يتم، في الكثيرمن مؤسسات ومستشفيات الطب النفسي، انتهاك حقوق المرضى بصورة جسيمة. فهم غالباً ما يوضعون في الأغلال أو يحبسون في  أسرة بالاقفاص ويحرمون من اللباس والفراش اللائق والمياه النقية والمراحيض الملائمة، وكثيراً ما يتعرضون للأذى.وبالإضافة إلى ذلك، يعاني ذوو الاضطرابات النفسية، في كثير من الأحيان، من عزلة اجتماعية ووصمة عار حادة، ما يؤدي إلى انتهاكات إضافية لحقوق الإنسان، بما في ذلك التمييز في التعليم والعمل  والسكن. بل إن في بعض البلدان، يمنع هؤلاء الاشخاص حتىمن حق التصويت والزواج والإنجاب. وتقوم منظمة الصحة العالمية بتقديم الدعم إلى عدد متزايد من البلدان لتمكينها من وضع قوانين تقدمية وتنفيذها في مجال الصحة النفسية تمكّن من احترام حقوق ذوي الاضطرابات النفسية وحمايتها بهدف تحسين حياتهم وعافيتهم. وفي إطار الجهود الجاري بذلها، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن نشر كتاب مرجعي سيمكّن من إرشاد البلدان في مجال سنّ التشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويحتوي هذا الكتاب، وهو بعنوان ''مرجع منظمة الصحة العالمية بشأن الصحة النفسية وحقوق الإنسان والتشريعات ذات الصلة''، على حصائل ناتجة عن مشاورات تمت مع مئات الخبراء في جميع أنحاء العالم، ومع رواد في مجال الطب النفسي وعلم النفس والقانون  وحقوق الإنسان، وكذلك مع ممثلين عن مستخدمي مرافق الصحة النفسية والمجموعات  الأسرية والمنظمات غير الحكومية.ويعرض هذا الكتاب معايير حقوق الإنسان الدولية ويبين كيفية عملها لمساعدة ذوي الاضطرابات النفسية، كما أنه يتناول  ''أسباب'' و طريقة صياغة التشريعات واعتمادها وتنفيذها، فضلاً عن ربطها بالسياسات الخاصة بالصحة النفسية. وهو يشمل أيضاً قائمة مرجعية ''تدريجية'' تمكّن من استعراض التشريعات القائمة ووضع قوانين جديدة. ويبرز الكتاب كيف يمكن لنهج قائم  على حقوق الإنسان إزاء الصحة النفسية تحسين نوعية الرعاية الطبية النفسية وتعزيز فرص الحصول عليها. إلى ذلك، أنشأت المنظمة شبكة دولية من الخبراء في مجال الصحة النفسية ومجالي القانون وحقوق الإنسان تمّ تدريبهم على الإطار الذي وضعته  المنظمة للتشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويقوم كل من المنظمة وأعضاء تلك الشبكة، حالياً، بتقديم المساعدة إلى بلدان عدة في شتى أرجاء العالم. وهذه الشبكة على استعداد دائم لمساعدة أي بلد يرغب في تحديث قوانينه الخاصة بالصحة النفسية. وتُعد  المعلومات الواردة في هذا الكتاب والخبرة التقنية التي توفرها المنظمة وشبكتها المؤلفة من الخبراء، خطوات مهمة في إطار ¯ حماية حقوق جميع ذوي الاضطرابات النفسية وتعزيز فرص حصولهم على الرعاية

إصدارات تربوية

صدارات تربوية

تعلم كيف تفكر؟

    صدر عن دار العلم للملايين كتاب ''تعلّم كيف تفكّر وعلّم أولادك التفكير''، إعداد ف﷼ القحف وناديا شبيب، يتميّز هذا الكتاب بأنه: يتوجه إلى المربين والمعلمين وطلاب كليات التربية والأهالي وإلى كل من يرى نفسه
من خلال تعليم كيفية التفكير وممارسته. ويعرض للكيفية التي ننظّم بها أفكارنا باستخدام مهارات جمع
المعلومات، (الملاحظة والمقارنة والترتيب)، وتنميتها عبر التطبيقات والتدريبات العلمية، يهتم بالتفكير وكيفية حدوثه، ويشتمل على تطبيقات إجرائية تدريبية هدفها الارتقاء بالعقل إلى عمليات التفكير العليا ويتطرق إلى  الإبداع وماهيته، ومستوياته، وإلى أسلوب ومبادئ تدريب الأطفال عليه وفيه أكثر من عشرين عملية أساسية،¯ تشكل تحدياً فكرياً ممتعاً وتنمي الإبداع لدى المتعلم للوصول به إلى أي عملية ما بعد المعرفة

كتاب جديد لمعالجة أوضاع ذوي الاضطرابات النفسية

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أداة قانونية جديدة تساعد على معالجة الأوضاع التي يعيشها ذوو الاضطرابات النفسية والتي لا  يمكن تقبلها في كثير من الأحيان.وأشارت إلى أن ''أكثر من ٤٥٠ مليون شخص ممن يعانون من مشاكل نفسية أو عصبية أو   سلوكية ينتشرون في العالم. وهؤلاء الأشخاص هم، في العديد من البلدان، من الفئات الأسرع تأثراً والأقل حماية من الناحية القانونية بسبب افتقار ربع بلدان العالم تقريباً إلى تشريعات في مجال الصحة النفسية، في حين تمتلك بلدان كثيرة أخرى تشريعات لا تعطي ذوي الاضطرابات النفسية حق الحماية، أو لا تعكس الممارسات المقبولة حالياً في مجال الصحة النفسية''، وفي بعض المجتمعات، يتم على سبيل المثال ربط ذوي الاضطرابات النفسية إلى جذوع الأشجار بحبال أو سلاسل، ويزج بآخرين منهم في السجون من دون أن توجه اليهم أي تهمة. كما يتم، في الكثيرمن مؤسسات ومستشفيات الطب النفسي، انتهاك حقوق المرضى بصورة جسيمة. فهم غالباً ما يوضعون في الأغلال أو يحبسون في  أسرة بالاقفاص ويحرمون من اللباس والفراش اللائق والمياه النقية والمراحيض الملائمة، وكثيراً ما يتعرضون للأذى.وبالإضافة إلى ذلك، يعاني ذوو الاضطرابات النفسية، في كثير من الأحيان، من عزلة اجتماعية ووصمة عار حادة، ما يؤدي إلى انتهاكات إضافية لحقوق الإنسان، بما في ذلك التمييز في التعليم والعمل  والسكن. بل إن في بعض البلدان، يمنع هؤلاء الاشخاص حتىمن حق التصويت والزواج والإنجاب. وتقوم منظمة الصحة العالمية بتقديم الدعم إلى عدد متزايد من البلدان لتمكينها من وضع قوانين تقدمية وتنفيذها في مجال الصحة النفسية تمكّن من احترام حقوق ذوي الاضطرابات النفسية وحمايتها بهدف تحسين حياتهم وعافيتهم. وفي إطار الجهود الجاري بذلها، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن نشر كتاب مرجعي سيمكّن من إرشاد البلدان في مجال سنّ التشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويحتوي هذا الكتاب، وهو بعنوان ''مرجع منظمة الصحة العالمية بشأن الصحة النفسية وحقوق الإنسان والتشريعات ذات الصلة''، على حصائل ناتجة عن مشاورات تمت مع مئات الخبراء في جميع أنحاء العالم، ومع رواد في مجال الطب النفسي وعلم النفس والقانون  وحقوق الإنسان، وكذلك مع ممثلين عن مستخدمي مرافق الصحة النفسية والمجموعات  الأسرية والمنظمات غير الحكومية.ويعرض هذا الكتاب معايير حقوق الإنسان الدولية ويبين كيفية عملها لمساعدة ذوي الاضطرابات النفسية، كما أنه يتناول  ''أسباب'' و طريقة صياغة التشريعات واعتمادها وتنفيذها، فضلاً عن ربطها بالسياسات الخاصة بالصحة النفسية. وهو يشمل أيضاً قائمة مرجعية ''تدريجية'' تمكّن من استعراض التشريعات القائمة ووضع قوانين جديدة. ويبرز الكتاب كيف يمكن لنهج قائم  على حقوق الإنسان إزاء الصحة النفسية تحسين نوعية الرعاية الطبية النفسية وتعزيز فرص الحصول عليها. إلى ذلك، أنشأت المنظمة شبكة دولية من الخبراء في مجال الصحة النفسية ومجالي القانون وحقوق الإنسان تمّ تدريبهم على الإطار الذي وضعته  المنظمة للتشريعات الخاصة بالصحة النفسية. ويقوم كل من المنظمة وأعضاء تلك الشبكة، حالياً، بتقديم المساعدة إلى بلدان عدة في شتى أرجاء العالم. وهذه الشبكة على استعداد دائم لمساعدة أي بلد يرغب في تحديث قوانينه الخاصة بالصحة النفسية. وتُعد  المعلومات الواردة في هذا الكتاب والخبرة التقنية التي توفرها المنظمة وشبكتها المؤلفة من الخبراء، خطوات مهمة في إطار ¯ حماية حقوق جميع ذوي الاضطرابات النفسية وتعزيز فرص حصولهم على الرعاية