المجلة التربوية تجربة نعتزّ بها

 

المجلة التربويةمعالي وزيرة التربية والتعليم العالي السيدة بهية الحريري
تجربة نعتزّ بها

 

 

توقفت طويلاً وأنا أراجع الأعداد السابقة للمجلة التربوية التي تصدر عن المركز التربوي للبحوث والانماء، ولفت نظري تنوع المواضيع وكثرتها ما جعلني أشعر بمدى المسؤولية الملقاة على عاتق وزارة التربية والتعليم العالي وإدارتها المتنوعة إذ تأكد لديّ أن من العملية التربوية وحدها نستطيع أن نبني لبنان المستقبل وأن نرعى أجيالنا وإمكانياتهم العلمية والإبداعية والثقافية والرياضية. وأن كل ذلك يحتاج إلى ورشة وطنية كبرى للحوار حول الإدارة التربوية وكيفية تحقيق الغاية الوطنية الكبرى منها.
 

ووجدت في المجلة التربويّة إحدى دوائر هذا الحوار التربويّ المطلوب، لذا أتمنى أن تُخصّص مساحات وافية من أعداد المجلة للحوار حول كل الموضوعات وألاّ نكتفي بالصوت الواحد أو بالخبرة الواحدة على أهميتها. وإنني أتطلّع إلى أعداد متخصصة في كل باب من أبواب التعليم والتدريب والتمكين، ليشكل مرجعية معرفية لكل مهتمّ أو عامل في كل حقل. وأن وزارة التربية والتعليم العالي إذ تعتزّ بهذه التجربة، ستعمل على دعمها وتفعيلها لتأخذ مكانها في الإعلام التربوي والتعليمي والتثقيفي والذي لا يزال لبنان يفتقد إلى الكثير منها؛ وكليّ ثقة بأن المسؤولين عن المركز التربوي للبحوث والإنماء، والمشرفين على المجلة التربوية سيقدمون دائماً ما هو أفضل ومفيد.

المجلة التربوية تجربة نعتزّ بها

 

المجلة التربويةمعالي وزيرة التربية والتعليم العالي السيدة بهية الحريري
تجربة نعتزّ بها

 

 

توقفت طويلاً وأنا أراجع الأعداد السابقة للمجلة التربوية التي تصدر عن المركز التربوي للبحوث والانماء، ولفت نظري تنوع المواضيع وكثرتها ما جعلني أشعر بمدى المسؤولية الملقاة على عاتق وزارة التربية والتعليم العالي وإدارتها المتنوعة إذ تأكد لديّ أن من العملية التربوية وحدها نستطيع أن نبني لبنان المستقبل وأن نرعى أجيالنا وإمكانياتهم العلمية والإبداعية والثقافية والرياضية. وأن كل ذلك يحتاج إلى ورشة وطنية كبرى للحوار حول الإدارة التربوية وكيفية تحقيق الغاية الوطنية الكبرى منها.
 

ووجدت في المجلة التربويّة إحدى دوائر هذا الحوار التربويّ المطلوب، لذا أتمنى أن تُخصّص مساحات وافية من أعداد المجلة للحوار حول كل الموضوعات وألاّ نكتفي بالصوت الواحد أو بالخبرة الواحدة على أهميتها. وإنني أتطلّع إلى أعداد متخصصة في كل باب من أبواب التعليم والتدريب والتمكين، ليشكل مرجعية معرفية لكل مهتمّ أو عامل في كل حقل. وأن وزارة التربية والتعليم العالي إذ تعتزّ بهذه التجربة، ستعمل على دعمها وتفعيلها لتأخذ مكانها في الإعلام التربوي والتعليمي والتثقيفي والذي لا يزال لبنان يفتقد إلى الكثير منها؛ وكليّ ثقة بأن المسؤولين عن المركز التربوي للبحوث والإنماء، والمشرفين على المجلة التربوية سيقدمون دائماً ما هو أفضل ومفيد.

المجلة التربوية تجربة نعتزّ بها

 

المجلة التربويةمعالي وزيرة التربية والتعليم العالي السيدة بهية الحريري
تجربة نعتزّ بها

 

 

توقفت طويلاً وأنا أراجع الأعداد السابقة للمجلة التربوية التي تصدر عن المركز التربوي للبحوث والانماء، ولفت نظري تنوع المواضيع وكثرتها ما جعلني أشعر بمدى المسؤولية الملقاة على عاتق وزارة التربية والتعليم العالي وإدارتها المتنوعة إذ تأكد لديّ أن من العملية التربوية وحدها نستطيع أن نبني لبنان المستقبل وأن نرعى أجيالنا وإمكانياتهم العلمية والإبداعية والثقافية والرياضية. وأن كل ذلك يحتاج إلى ورشة وطنية كبرى للحوار حول الإدارة التربوية وكيفية تحقيق الغاية الوطنية الكبرى منها.
 

ووجدت في المجلة التربويّة إحدى دوائر هذا الحوار التربويّ المطلوب، لذا أتمنى أن تُخصّص مساحات وافية من أعداد المجلة للحوار حول كل الموضوعات وألاّ نكتفي بالصوت الواحد أو بالخبرة الواحدة على أهميتها. وإنني أتطلّع إلى أعداد متخصصة في كل باب من أبواب التعليم والتدريب والتمكين، ليشكل مرجعية معرفية لكل مهتمّ أو عامل في كل حقل. وأن وزارة التربية والتعليم العالي إذ تعتزّ بهذه التجربة، ستعمل على دعمها وتفعيلها لتأخذ مكانها في الإعلام التربوي والتعليمي والتثقيفي والذي لا يزال لبنان يفتقد إلى الكثير منها؛ وكليّ ثقة بأن المسؤولين عن المركز التربوي للبحوث والإنماء، والمشرفين على المجلة التربوية سيقدمون دائماً ما هو أفضل ومفيد.