احصاءات

تؤكد الإحصاءات التربوية التي يقوم بها المركز التربوي للبحوث والإنماء ان قطاع التعليم الرسمي بات بأمس الحاجة لرفده بالخبرات الشابة في التعليم .
ويبدو واضحاً الفرق بين التعليم الرسمي والتعليم الخاص لجهة الفروقات العمرية للمعلمين في القطاعين، وذلك يؤشر ربما إلى نوعية التعليم ونتائجه. ولا يعني ذلك بالضرورة أن المعلم الشاب هو اكثر كفاءة من زميله كبير السن بل إن التوازن في مستوى أعمار الهيئة التعليمية لا بد أن يكون له تأثيره على الجو التربوي العام في المدرسة. فخبرات وتجارب كبار السن من المعلمين ربما ينقصها الحماس والديناميكية وطموح الشباب الذين ينقصهم بدورهم تراكم الخبرات وعمق التجربة. لكن الأساس يبقى في خلق المعادلة الطبيعية لتطور اية مؤسسة وهي أن تؤمن استمراريتها ونوعية جيدة لعملها من خلال تواتر اجيال المعلمين وتفاعلها وتطورها. وفي الجدولين الآتيين يظهر جلياً ان جيل المعلمين في التعليم الرسمي يقترب من الشيخوخة فيما هو في التعليم الخاص يقوم باستمرار بتجديد شبابه وحيويته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

احصاءات

تؤكد الإحصاءات التربوية التي يقوم بها المركز التربوي للبحوث والإنماء ان قطاع التعليم الرسمي بات بأمس الحاجة لرفده بالخبرات الشابة في التعليم .
ويبدو واضحاً الفرق بين التعليم الرسمي والتعليم الخاص لجهة الفروقات العمرية للمعلمين في القطاعين، وذلك يؤشر ربما إلى نوعية التعليم ونتائجه. ولا يعني ذلك بالضرورة أن المعلم الشاب هو اكثر كفاءة من زميله كبير السن بل إن التوازن في مستوى أعمار الهيئة التعليمية لا بد أن يكون له تأثيره على الجو التربوي العام في المدرسة. فخبرات وتجارب كبار السن من المعلمين ربما ينقصها الحماس والديناميكية وطموح الشباب الذين ينقصهم بدورهم تراكم الخبرات وعمق التجربة. لكن الأساس يبقى في خلق المعادلة الطبيعية لتطور اية مؤسسة وهي أن تؤمن استمراريتها ونوعية جيدة لعملها من خلال تواتر اجيال المعلمين وتفاعلها وتطورها. وفي الجدولين الآتيين يظهر جلياً ان جيل المعلمين في التعليم الرسمي يقترب من الشيخوخة فيما هو في التعليم الخاص يقوم باستمرار بتجديد شبابه وحيويته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

احصاءات

تؤكد الإحصاءات التربوية التي يقوم بها المركز التربوي للبحوث والإنماء ان قطاع التعليم الرسمي بات بأمس الحاجة لرفده بالخبرات الشابة في التعليم .
ويبدو واضحاً الفرق بين التعليم الرسمي والتعليم الخاص لجهة الفروقات العمرية للمعلمين في القطاعين، وذلك يؤشر ربما إلى نوعية التعليم ونتائجه. ولا يعني ذلك بالضرورة أن المعلم الشاب هو اكثر كفاءة من زميله كبير السن بل إن التوازن في مستوى أعمار الهيئة التعليمية لا بد أن يكون له تأثيره على الجو التربوي العام في المدرسة. فخبرات وتجارب كبار السن من المعلمين ربما ينقصها الحماس والديناميكية وطموح الشباب الذين ينقصهم بدورهم تراكم الخبرات وعمق التجربة. لكن الأساس يبقى في خلق المعادلة الطبيعية لتطور اية مؤسسة وهي أن تؤمن استمراريتها ونوعية جيدة لعملها من خلال تواتر اجيال المعلمين وتفاعلها وتطورها. وفي الجدولين الآتيين يظهر جلياً ان جيل المعلمين في التعليم الرسمي يقترب من الشيخوخة فيما هو في التعليم الخاص يقوم باستمرار بتجديد شبابه وحيويته.