عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

ولد عاصي ومنصور في بلدة أنطلياس الساحلية: عاصي سنة ١٩٢٣ (وتوفي سنة ١٩٨٦ )  ومنصور.سنة ١٩٢٥ (وتوفي سنة ٢٠٠٩)
- أمضى الأخوان رحباني طفولتهما في كنف عائلة مميّزة. يقول منصور في أحاديثه إلى هنري زغيب إنها أثّرت في نتاجهما الأدبي. والد ''قبضاي'' محبّ للموسيقى ربّى عائلته في مطعم فوّار أنطلياس. ووالدة جليلة قويّة الشخصية ربّت عائلتها مع الوالد وجدّة قوّية،''تحمل العصا''...
- تلقّيا تعليمهما متنقّلين بين مدرسة راهبات عبرين في أنطلياس ومدرسة فريد أبو فاضل ومدرسة كمال مكرزل ومدرسة اليسوعيّة في بكفيا.
- توفي والدهما حنا الرحباني شاباً ما اضطرهما إلى ترك المدرسة باكراً.
- دخل عاصي سلك الشرطة في بلدية أنطلياس ودخل منصور سلك الشرطة العدليّة في بيروت في سنّ السابعة عشرة.
- تلقيا الإعداد الموسيقي الشرقي أوّلاً على يد الأب ''بولس الأشقر'' في أنطلياس، ثم درسا الموسيقى الغربيّة لتسعة أعوام على يد الأستاذ ''برتران روبيار''.
- اجتمع منصور وشقيقه عاصي في الدراسة والعمل معاً، وشكّلا منذ البداية ركيزة فنيّة خاصة.
- دخلا الإذاعة اللبنانية سنة ١٩٤٥ بلون جديد للأغنية اللبنانية، كما انتسبا إلى إذاعة الشرق الأدنى حيث ألّفا الكثير من الأعمال الفنّية ومنها اسكتشات ''سبع ومخّول'' التي عرفت نجاحاً شعبيّاً كبيراً.
- تزوّج عاصي بنهاد حدّاد (فيروز) سنة ١٩٥٥ فشكّل الثلاثة معاً (عاصي فيروز ومنصور)الثالوث الرحباني الجديد .
- أنشأ الأخوان مسرحاً لبنانياً خاصّاً قوامه العودة إلى الينابيع بقوالب موسيقيّة شرقية وعربية متلائمة. وأنتجا غزيراً في أنواع الفنّ المتعدّدة. وعملا بتناغم حتى نهاية السبعينيّات.
- في سنة ١٩٧٢ انفجر دماغ عاصي ولكنه أكمل المسيرة مع منصور إلى حين وفاته يوم . ٢١ كانون الثاني ١٩٨٦
- توقف منصور الرحباني عن نشاطه الموسيقي لمدة عام متأثراً برحيل عاصي. وفي عام ١٩٨٧ تابع المشوار منفرداً ثم مستعيناً بأولاده مروان وغدي وأسامة وأنتج العديد من المسرحيّات التي عُرضت في مسارح لبنان وسوريا ودبي وعمان وتونس ومصر وأبو ظبي.
. - توفيّ منصور في ١٣ كانون الثاني ٢٠٠٩

 

المجلة التربوية

عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

ولد عاصي ومنصور في بلدة أنطلياس الساحلية: عاصي سنة ١٩٢٣ (وتوفي سنة ١٩٨٦ )  ومنصور.سنة ١٩٢٥ (وتوفي سنة ٢٠٠٩)
- أمضى الأخوان رحباني طفولتهما في كنف عائلة مميّزة. يقول منصور في أحاديثه إلى هنري زغيب إنها أثّرت في نتاجهما الأدبي. والد ''قبضاي'' محبّ للموسيقى ربّى عائلته في مطعم فوّار أنطلياس. ووالدة جليلة قويّة الشخصية ربّت عائلتها مع الوالد وجدّة قوّية،''تحمل العصا''...
- تلقّيا تعليمهما متنقّلين بين مدرسة راهبات عبرين في أنطلياس ومدرسة فريد أبو فاضل ومدرسة كمال مكرزل ومدرسة اليسوعيّة في بكفيا.
- توفي والدهما حنا الرحباني شاباً ما اضطرهما إلى ترك المدرسة باكراً.
- دخل عاصي سلك الشرطة في بلدية أنطلياس ودخل منصور سلك الشرطة العدليّة في بيروت في سنّ السابعة عشرة.
- تلقيا الإعداد الموسيقي الشرقي أوّلاً على يد الأب ''بولس الأشقر'' في أنطلياس، ثم درسا الموسيقى الغربيّة لتسعة أعوام على يد الأستاذ ''برتران روبيار''.
- اجتمع منصور وشقيقه عاصي في الدراسة والعمل معاً، وشكّلا منذ البداية ركيزة فنيّة خاصة.
- دخلا الإذاعة اللبنانية سنة ١٩٤٥ بلون جديد للأغنية اللبنانية، كما انتسبا إلى إذاعة الشرق الأدنى حيث ألّفا الكثير من الأعمال الفنّية ومنها اسكتشات ''سبع ومخّول'' التي عرفت نجاحاً شعبيّاً كبيراً.
- تزوّج عاصي بنهاد حدّاد (فيروز) سنة ١٩٥٥ فشكّل الثلاثة معاً (عاصي فيروز ومنصور)الثالوث الرحباني الجديد .
- أنشأ الأخوان مسرحاً لبنانياً خاصّاً قوامه العودة إلى الينابيع بقوالب موسيقيّة شرقية وعربية متلائمة. وأنتجا غزيراً في أنواع الفنّ المتعدّدة. وعملا بتناغم حتى نهاية السبعينيّات.
- في سنة ١٩٧٢ انفجر دماغ عاصي ولكنه أكمل المسيرة مع منصور إلى حين وفاته يوم . ٢١ كانون الثاني ١٩٨٦
- توقف منصور الرحباني عن نشاطه الموسيقي لمدة عام متأثراً برحيل عاصي. وفي عام ١٩٨٧ تابع المشوار منفرداً ثم مستعيناً بأولاده مروان وغدي وأسامة وأنتج العديد من المسرحيّات التي عُرضت في مسارح لبنان وسوريا ودبي وعمان وتونس ومصر وأبو ظبي.
. - توفيّ منصور في ١٣ كانون الثاني ٢٠٠٩

 

المجلة التربوية

عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

عاصي ومنصور الرحباني نبذة عن حياتهما

ولد عاصي ومنصور في بلدة أنطلياس الساحلية: عاصي سنة ١٩٢٣ (وتوفي سنة ١٩٨٦ )  ومنصور.سنة ١٩٢٥ (وتوفي سنة ٢٠٠٩)
- أمضى الأخوان رحباني طفولتهما في كنف عائلة مميّزة. يقول منصور في أحاديثه إلى هنري زغيب إنها أثّرت في نتاجهما الأدبي. والد ''قبضاي'' محبّ للموسيقى ربّى عائلته في مطعم فوّار أنطلياس. ووالدة جليلة قويّة الشخصية ربّت عائلتها مع الوالد وجدّة قوّية،''تحمل العصا''...
- تلقّيا تعليمهما متنقّلين بين مدرسة راهبات عبرين في أنطلياس ومدرسة فريد أبو فاضل ومدرسة كمال مكرزل ومدرسة اليسوعيّة في بكفيا.
- توفي والدهما حنا الرحباني شاباً ما اضطرهما إلى ترك المدرسة باكراً.
- دخل عاصي سلك الشرطة في بلدية أنطلياس ودخل منصور سلك الشرطة العدليّة في بيروت في سنّ السابعة عشرة.
- تلقيا الإعداد الموسيقي الشرقي أوّلاً على يد الأب ''بولس الأشقر'' في أنطلياس، ثم درسا الموسيقى الغربيّة لتسعة أعوام على يد الأستاذ ''برتران روبيار''.
- اجتمع منصور وشقيقه عاصي في الدراسة والعمل معاً، وشكّلا منذ البداية ركيزة فنيّة خاصة.
- دخلا الإذاعة اللبنانية سنة ١٩٤٥ بلون جديد للأغنية اللبنانية، كما انتسبا إلى إذاعة الشرق الأدنى حيث ألّفا الكثير من الأعمال الفنّية ومنها اسكتشات ''سبع ومخّول'' التي عرفت نجاحاً شعبيّاً كبيراً.
- تزوّج عاصي بنهاد حدّاد (فيروز) سنة ١٩٥٥ فشكّل الثلاثة معاً (عاصي فيروز ومنصور)الثالوث الرحباني الجديد .
- أنشأ الأخوان مسرحاً لبنانياً خاصّاً قوامه العودة إلى الينابيع بقوالب موسيقيّة شرقية وعربية متلائمة. وأنتجا غزيراً في أنواع الفنّ المتعدّدة. وعملا بتناغم حتى نهاية السبعينيّات.
- في سنة ١٩٧٢ انفجر دماغ عاصي ولكنه أكمل المسيرة مع منصور إلى حين وفاته يوم . ٢١ كانون الثاني ١٩٨٦
- توقف منصور الرحباني عن نشاطه الموسيقي لمدة عام متأثراً برحيل عاصي. وفي عام ١٩٨٧ تابع المشوار منفرداً ثم مستعيناً بأولاده مروان وغدي وأسامة وأنتج العديد من المسرحيّات التي عُرضت في مسارح لبنان وسوريا ودبي وعمان وتونس ومصر وأبو ظبي.
. - توفيّ منصور في ١٣ كانون الثاني ٢٠٠٩

 

المجلة التربوية