هل تعلم؟

ان اربعة من اصل خمسة اولاد عبر العالم من الذين تراوح اعمارهم بين 10 و15 عاماً ملتحقين بالتعليم الثانوي الاعدادي، بعدما اصبحت هذه المرحلة تعتبر جزءاً من التعليم الالزامي في غالبية البلدان، وفق الموجز التعليمي العالمي لعام 2005 الصادر عن الاونيسكو.

ويعرض الموجز الذي ينشره معهد الاونيسكو للاحصاء، آخر المؤشرات المتعلقة بالتعليم العالمي، كما يظهر نمواً سريعاً في التعليم الثانوي عبر انحاء العالم، اذ سجل الالتحاق بالمدارس زيادة من 321 مليوناً عام 1990 الى 492 مليوناً عاميّ 2002و2003. وسجل النمو الاسرع في اميركا الجنوبية التي باتت تتمتع، الى جانب اوروبا، بأعلى نسب اجمالية للالتحاق عبر العالم وعلى هذا المستوى، وتكاد تبلغ 100 في المئة، تليها اميركا الشمالية وشرق آسيا واوقيانا، بنسب التحاق تتجاوز90 في المئة. وتسجل هذه النسب تدنياً حاداً في منطقة غرب آسيا حيث يمثل تلاميذ التعليم الثانوي الاعدادي 69 في المئة من الاولاد في سن الالتحاق بالمدارس. كما انها تشهد انخفاضاً اضافياً في افريقيا حيث نسبة الالتحاق بالتعليم الثانوي الاعدادي لا تتجاوز 45 في المئة رغم الزيادة المسجلة في الالتحاق بمرحلة التعليم الثانوي بنسبة 5 في المئة سنوياً منذ عام 1998.


ان المواطنية الاميركية "مارتل توماس" حصلت على شهادة الدبلوم من جامعة "نبراسكا" ولها من العمر 100 عام.


ان معدل الذكاء في العالم يرتفع بمعدل ثلاث نقاط كل عشر سنوات وقد ورد ذلك في دراسة قام بها العالم جايمس فلين من نيوزلاندا .


ان توماس اديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي كان يعاني فشلاً كبيراً في دراسته.


ان جائزة "نوبل" انشأها عالم الكيمياء السويدي نوبل قبل موته بعام واحد، ورصد مبلغاً من المال يخصص ريعه كجوائز سنوية للذين قدموا أعمالاً مفيدة للبشرية في خمسة مجالات هي الفيزياء والكيمياء والطب والاداب والسلام.


ان ابرز المكتشفات الاثرية في صيدا لوحة كتابة مسمارية تعود الى الالف الثاني قبل الميلاد، نحو العام 1400 اي العصر البرونزي الحديث، وهي الاولى من نوعها في صيدا، والثانية في لبنان حيث عثر على سابقتها في حفرية في كامد اللوز بالبقاع في الستينات. وقد وجدت مرمية على مدخل مبنى من المستوى البرونزي الحديث. وبعد اطلاع سريع وأولي على اللوحة من خلال الصور التي ارسلت اليه، عدد الاختصاصي في الآثار المسمارية الدكتور ايرفينغ فينكل من قسم الشرق الادنى القديم في المتحف البريطاني، ثلاث نقاط مهمة تميزها:

1- انها من الطين ومن صنع محلي صيداوي، وهذا يشير الى امكان العثور على الكثير غيرها.

2- تظهر ان الكتابة المسمارية كانت تستعمل لغة يومية في صيدا، وفي معاملات البيع والشراء والعقود التجارية ووثائق الزواج والمعاملات اليومية والحياتية وغيرها، وفي المراسلات مع الخارج، اذ كانت هي اللغة العالمية.

3- يبدأ كل سطر فيها بعلامة فارقة (-) ويبدو انها ميزة محلية، واللوحة صغيرة ويبلغ طولها خمسة سنتيمترات وعرضها ثلاثة، وهي مصنوعة من الطين، ومكتوب عليها من ناحيتي الوجه والقفا. وهذه المرة الاولى يكتشف ارشيف كتابي في المدن الفينيقية الساحلية مثل صيدا وصور وجبيل وغيرها".

ومع ان ترجمتها وقراءتها لم تتما نهائياًَ بعد، يبدو ان اللوحة تمثل "حصة غذائية"، يرد فيها وزن مادتي الشوفان والخشب، واسم التاجر المتسلم. كما ان اسماً او اثنين فيها ليسا باللغة السامية بل باللغة الاكادية، وربما القراءة على القفا تحدد تاريخها، اللوحة تخضع الان للتنظيف والقراءة.


ان ليوناردو دافنتشي هو اول من ابدع فكرة المظلة الواقية (Parachute)، وقد اشار منذ خمسة قرون الى الابعاد والمقاسات التي يجب ان تكون عليها وقال: "اذا كانت لدينا قبة من القماش عرضها 45 قدماً وارتفاعها 45 قدماً، امكننا القفز بها من اي ارتفاع دون التعرض للخطر". اضافة الى ذلك يعتبر دافنتشي اول من فكّر في استعمال المروحة للطيران وقد صنع نموذجاً فيه مروحة افقية تدور بواسطة اربعة رجال يقومون بتوليد القوة عن طريق تحريك مقبض يدير بدوره اسطوانة عمودية متصلة بمحرك. وهكذا يكون دافنتشي هو واضع التصميم التمهيدي لاول هليكوبتر حديثة. فقد تكهن انه ليس ثمة حاجة لمدرج تسير عليه الطائرة قبل الطيران وبعده. كما لا حاجة لرياح مناسبة وانما ترتفع بصورة رأسية الى الجو.


 

هل تعلم؟

ان اربعة من اصل خمسة اولاد عبر العالم من الذين تراوح اعمارهم بين 10 و15 عاماً ملتحقين بالتعليم الثانوي الاعدادي، بعدما اصبحت هذه المرحلة تعتبر جزءاً من التعليم الالزامي في غالبية البلدان، وفق الموجز التعليمي العالمي لعام 2005 الصادر عن الاونيسكو.

ويعرض الموجز الذي ينشره معهد الاونيسكو للاحصاء، آخر المؤشرات المتعلقة بالتعليم العالمي، كما يظهر نمواً سريعاً في التعليم الثانوي عبر انحاء العالم، اذ سجل الالتحاق بالمدارس زيادة من 321 مليوناً عام 1990 الى 492 مليوناً عاميّ 2002و2003. وسجل النمو الاسرع في اميركا الجنوبية التي باتت تتمتع، الى جانب اوروبا، بأعلى نسب اجمالية للالتحاق عبر العالم وعلى هذا المستوى، وتكاد تبلغ 100 في المئة، تليها اميركا الشمالية وشرق آسيا واوقيانا، بنسب التحاق تتجاوز90 في المئة. وتسجل هذه النسب تدنياً حاداً في منطقة غرب آسيا حيث يمثل تلاميذ التعليم الثانوي الاعدادي 69 في المئة من الاولاد في سن الالتحاق بالمدارس. كما انها تشهد انخفاضاً اضافياً في افريقيا حيث نسبة الالتحاق بالتعليم الثانوي الاعدادي لا تتجاوز 45 في المئة رغم الزيادة المسجلة في الالتحاق بمرحلة التعليم الثانوي بنسبة 5 في المئة سنوياً منذ عام 1998.


ان المواطنية الاميركية "مارتل توماس" حصلت على شهادة الدبلوم من جامعة "نبراسكا" ولها من العمر 100 عام.


ان معدل الذكاء في العالم يرتفع بمعدل ثلاث نقاط كل عشر سنوات وقد ورد ذلك في دراسة قام بها العالم جايمس فلين من نيوزلاندا .


ان توماس اديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي كان يعاني فشلاً كبيراً في دراسته.


ان جائزة "نوبل" انشأها عالم الكيمياء السويدي نوبل قبل موته بعام واحد، ورصد مبلغاً من المال يخصص ريعه كجوائز سنوية للذين قدموا أعمالاً مفيدة للبشرية في خمسة مجالات هي الفيزياء والكيمياء والطب والاداب والسلام.


ان ابرز المكتشفات الاثرية في صيدا لوحة كتابة مسمارية تعود الى الالف الثاني قبل الميلاد، نحو العام 1400 اي العصر البرونزي الحديث، وهي الاولى من نوعها في صيدا، والثانية في لبنان حيث عثر على سابقتها في حفرية في كامد اللوز بالبقاع في الستينات. وقد وجدت مرمية على مدخل مبنى من المستوى البرونزي الحديث. وبعد اطلاع سريع وأولي على اللوحة من خلال الصور التي ارسلت اليه، عدد الاختصاصي في الآثار المسمارية الدكتور ايرفينغ فينكل من قسم الشرق الادنى القديم في المتحف البريطاني، ثلاث نقاط مهمة تميزها:

1- انها من الطين ومن صنع محلي صيداوي، وهذا يشير الى امكان العثور على الكثير غيرها.

2- تظهر ان الكتابة المسمارية كانت تستعمل لغة يومية في صيدا، وفي معاملات البيع والشراء والعقود التجارية ووثائق الزواج والمعاملات اليومية والحياتية وغيرها، وفي المراسلات مع الخارج، اذ كانت هي اللغة العالمية.

3- يبدأ كل سطر فيها بعلامة فارقة (-) ويبدو انها ميزة محلية، واللوحة صغيرة ويبلغ طولها خمسة سنتيمترات وعرضها ثلاثة، وهي مصنوعة من الطين، ومكتوب عليها من ناحيتي الوجه والقفا. وهذه المرة الاولى يكتشف ارشيف كتابي في المدن الفينيقية الساحلية مثل صيدا وصور وجبيل وغيرها".

ومع ان ترجمتها وقراءتها لم تتما نهائياًَ بعد، يبدو ان اللوحة تمثل "حصة غذائية"، يرد فيها وزن مادتي الشوفان والخشب، واسم التاجر المتسلم. كما ان اسماً او اثنين فيها ليسا باللغة السامية بل باللغة الاكادية، وربما القراءة على القفا تحدد تاريخها، اللوحة تخضع الان للتنظيف والقراءة.


ان ليوناردو دافنتشي هو اول من ابدع فكرة المظلة الواقية (Parachute)، وقد اشار منذ خمسة قرون الى الابعاد والمقاسات التي يجب ان تكون عليها وقال: "اذا كانت لدينا قبة من القماش عرضها 45 قدماً وارتفاعها 45 قدماً، امكننا القفز بها من اي ارتفاع دون التعرض للخطر". اضافة الى ذلك يعتبر دافنتشي اول من فكّر في استعمال المروحة للطيران وقد صنع نموذجاً فيه مروحة افقية تدور بواسطة اربعة رجال يقومون بتوليد القوة عن طريق تحريك مقبض يدير بدوره اسطوانة عمودية متصلة بمحرك. وهكذا يكون دافنتشي هو واضع التصميم التمهيدي لاول هليكوبتر حديثة. فقد تكهن انه ليس ثمة حاجة لمدرج تسير عليه الطائرة قبل الطيران وبعده. كما لا حاجة لرياح مناسبة وانما ترتفع بصورة رأسية الى الجو.


 

هل تعلم؟

ان اربعة من اصل خمسة اولاد عبر العالم من الذين تراوح اعمارهم بين 10 و15 عاماً ملتحقين بالتعليم الثانوي الاعدادي، بعدما اصبحت هذه المرحلة تعتبر جزءاً من التعليم الالزامي في غالبية البلدان، وفق الموجز التعليمي العالمي لعام 2005 الصادر عن الاونيسكو.

ويعرض الموجز الذي ينشره معهد الاونيسكو للاحصاء، آخر المؤشرات المتعلقة بالتعليم العالمي، كما يظهر نمواً سريعاً في التعليم الثانوي عبر انحاء العالم، اذ سجل الالتحاق بالمدارس زيادة من 321 مليوناً عام 1990 الى 492 مليوناً عاميّ 2002و2003. وسجل النمو الاسرع في اميركا الجنوبية التي باتت تتمتع، الى جانب اوروبا، بأعلى نسب اجمالية للالتحاق عبر العالم وعلى هذا المستوى، وتكاد تبلغ 100 في المئة، تليها اميركا الشمالية وشرق آسيا واوقيانا، بنسب التحاق تتجاوز90 في المئة. وتسجل هذه النسب تدنياً حاداً في منطقة غرب آسيا حيث يمثل تلاميذ التعليم الثانوي الاعدادي 69 في المئة من الاولاد في سن الالتحاق بالمدارس. كما انها تشهد انخفاضاً اضافياً في افريقيا حيث نسبة الالتحاق بالتعليم الثانوي الاعدادي لا تتجاوز 45 في المئة رغم الزيادة المسجلة في الالتحاق بمرحلة التعليم الثانوي بنسبة 5 في المئة سنوياً منذ عام 1998.


ان المواطنية الاميركية "مارتل توماس" حصلت على شهادة الدبلوم من جامعة "نبراسكا" ولها من العمر 100 عام.


ان معدل الذكاء في العالم يرتفع بمعدل ثلاث نقاط كل عشر سنوات وقد ورد ذلك في دراسة قام بها العالم جايمس فلين من نيوزلاندا .


ان توماس اديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي كان يعاني فشلاً كبيراً في دراسته.


ان جائزة "نوبل" انشأها عالم الكيمياء السويدي نوبل قبل موته بعام واحد، ورصد مبلغاً من المال يخصص ريعه كجوائز سنوية للذين قدموا أعمالاً مفيدة للبشرية في خمسة مجالات هي الفيزياء والكيمياء والطب والاداب والسلام.


ان ابرز المكتشفات الاثرية في صيدا لوحة كتابة مسمارية تعود الى الالف الثاني قبل الميلاد، نحو العام 1400 اي العصر البرونزي الحديث، وهي الاولى من نوعها في صيدا، والثانية في لبنان حيث عثر على سابقتها في حفرية في كامد اللوز بالبقاع في الستينات. وقد وجدت مرمية على مدخل مبنى من المستوى البرونزي الحديث. وبعد اطلاع سريع وأولي على اللوحة من خلال الصور التي ارسلت اليه، عدد الاختصاصي في الآثار المسمارية الدكتور ايرفينغ فينكل من قسم الشرق الادنى القديم في المتحف البريطاني، ثلاث نقاط مهمة تميزها:

1- انها من الطين ومن صنع محلي صيداوي، وهذا يشير الى امكان العثور على الكثير غيرها.

2- تظهر ان الكتابة المسمارية كانت تستعمل لغة يومية في صيدا، وفي معاملات البيع والشراء والعقود التجارية ووثائق الزواج والمعاملات اليومية والحياتية وغيرها، وفي المراسلات مع الخارج، اذ كانت هي اللغة العالمية.

3- يبدأ كل سطر فيها بعلامة فارقة (-) ويبدو انها ميزة محلية، واللوحة صغيرة ويبلغ طولها خمسة سنتيمترات وعرضها ثلاثة، وهي مصنوعة من الطين، ومكتوب عليها من ناحيتي الوجه والقفا. وهذه المرة الاولى يكتشف ارشيف كتابي في المدن الفينيقية الساحلية مثل صيدا وصور وجبيل وغيرها".

ومع ان ترجمتها وقراءتها لم تتما نهائياًَ بعد، يبدو ان اللوحة تمثل "حصة غذائية"، يرد فيها وزن مادتي الشوفان والخشب، واسم التاجر المتسلم. كما ان اسماً او اثنين فيها ليسا باللغة السامية بل باللغة الاكادية، وربما القراءة على القفا تحدد تاريخها، اللوحة تخضع الان للتنظيف والقراءة.


ان ليوناردو دافنتشي هو اول من ابدع فكرة المظلة الواقية (Parachute)، وقد اشار منذ خمسة قرون الى الابعاد والمقاسات التي يجب ان تكون عليها وقال: "اذا كانت لدينا قبة من القماش عرضها 45 قدماً وارتفاعها 45 قدماً، امكننا القفز بها من اي ارتفاع دون التعرض للخطر". اضافة الى ذلك يعتبر دافنتشي اول من فكّر في استعمال المروحة للطيران وقد صنع نموذجاً فيه مروحة افقية تدور بواسطة اربعة رجال يقومون بتوليد القوة عن طريق تحريك مقبض يدير بدوره اسطوانة عمودية متصلة بمحرك. وهكذا يكون دافنتشي هو واضع التصميم التمهيدي لاول هليكوبتر حديثة. فقد تكهن انه ليس ثمة حاجة لمدرج تسير عليه الطائرة قبل الطيران وبعده. كما لا حاجة لرياح مناسبة وانما ترتفع بصورة رأسية الى الجو.