كلمة شكر وامتنان

كي تبقى هكذا...د. أسعد المنذر - طبيب وكاتب وشاعر

 

اسمحوا لنا باسم جمعيّة المنذر للخدمات والتربية أن نتقدّم من مركزكم الكريم بأخلص التهاني وأصدق عبارات الشكر والامتنان لصدور العدد 45 - آذار2010 من المجلة التربوية، بمناسبة يوم اللّغة الأم، اعترافًا بفضل رئاسة المركز وبالتالي أسرة تحرير المجلّة التربوية التي عملت بدراية ودقّة وبقلب كبير على اختيار "شيخين علمين"، المنذر والعلايلي، لإطلاق حوار إصلاحي لغوي. وربما الانطلاق إلى الإصلاح الشامل، ولإصدار المجلّة بهذه الحلّة الأنيقة التي أطلّت بها.

الاستاذ الشيخ هادي المنذر - محامٍالسيدة سميرة حيدرية المنذر - والدة الدكتور أسعد المنذر

 

هذان الشيخان بذلا ما بوسعهما للمحافظة ولترقية اللّغة الأم وتنقيتها وتسهيل إدخالها على المتعلّمين في القرن الماضي. أملنا أن يحذو لغويِّونا اليوم حذوهما، ويسلّمون الشعلة العربية حيثما تُركت ويمعنون النظر فيها ويغنونها ويستغنون عن شوائب لحقت بها، لتبقى لغة الضّاد في المكانة التي كانت عليها بين اللغات الحيّة.

 

السيدة عفاف الصباغ - حفيدة الشيخ ابراهيمالأستاذ جوزف لحود مفرج

    وبالمناسبة نهمس بصوت خافت:

 

"أن أنصفوا المنذر، فالمناهج التربوية والكتب المدرسية هي ميدانه، يدفق عليها شلاّلات قصائده الوطنيّة وشجيّات عباراته النقيّة."

 

                                                                                                                               "أعضاء في “جمعيّة المنذر للخدمات والتربية"

 

كلمة شكر وامتنان

كي تبقى هكذا...د. أسعد المنذر - طبيب وكاتب وشاعر

 

اسمحوا لنا باسم جمعيّة المنذر للخدمات والتربية أن نتقدّم من مركزكم الكريم بأخلص التهاني وأصدق عبارات الشكر والامتنان لصدور العدد 45 - آذار2010 من المجلة التربوية، بمناسبة يوم اللّغة الأم، اعترافًا بفضل رئاسة المركز وبالتالي أسرة تحرير المجلّة التربوية التي عملت بدراية ودقّة وبقلب كبير على اختيار "شيخين علمين"، المنذر والعلايلي، لإطلاق حوار إصلاحي لغوي. وربما الانطلاق إلى الإصلاح الشامل، ولإصدار المجلّة بهذه الحلّة الأنيقة التي أطلّت بها.

الاستاذ الشيخ هادي المنذر - محامٍالسيدة سميرة حيدرية المنذر - والدة الدكتور أسعد المنذر

 

هذان الشيخان بذلا ما بوسعهما للمحافظة ولترقية اللّغة الأم وتنقيتها وتسهيل إدخالها على المتعلّمين في القرن الماضي. أملنا أن يحذو لغويِّونا اليوم حذوهما، ويسلّمون الشعلة العربية حيثما تُركت ويمعنون النظر فيها ويغنونها ويستغنون عن شوائب لحقت بها، لتبقى لغة الضّاد في المكانة التي كانت عليها بين اللغات الحيّة.

 

السيدة عفاف الصباغ - حفيدة الشيخ ابراهيمالأستاذ جوزف لحود مفرج

    وبالمناسبة نهمس بصوت خافت:

 

"أن أنصفوا المنذر، فالمناهج التربوية والكتب المدرسية هي ميدانه، يدفق عليها شلاّلات قصائده الوطنيّة وشجيّات عباراته النقيّة."

 

                                                                                                                               "أعضاء في “جمعيّة المنذر للخدمات والتربية"

 

كلمة شكر وامتنان

كي تبقى هكذا...د. أسعد المنذر - طبيب وكاتب وشاعر

 

اسمحوا لنا باسم جمعيّة المنذر للخدمات والتربية أن نتقدّم من مركزكم الكريم بأخلص التهاني وأصدق عبارات الشكر والامتنان لصدور العدد 45 - آذار2010 من المجلة التربوية، بمناسبة يوم اللّغة الأم، اعترافًا بفضل رئاسة المركز وبالتالي أسرة تحرير المجلّة التربوية التي عملت بدراية ودقّة وبقلب كبير على اختيار "شيخين علمين"، المنذر والعلايلي، لإطلاق حوار إصلاحي لغوي. وربما الانطلاق إلى الإصلاح الشامل، ولإصدار المجلّة بهذه الحلّة الأنيقة التي أطلّت بها.

الاستاذ الشيخ هادي المنذر - محامٍالسيدة سميرة حيدرية المنذر - والدة الدكتور أسعد المنذر

 

هذان الشيخان بذلا ما بوسعهما للمحافظة ولترقية اللّغة الأم وتنقيتها وتسهيل إدخالها على المتعلّمين في القرن الماضي. أملنا أن يحذو لغويِّونا اليوم حذوهما، ويسلّمون الشعلة العربية حيثما تُركت ويمعنون النظر فيها ويغنونها ويستغنون عن شوائب لحقت بها، لتبقى لغة الضّاد في المكانة التي كانت عليها بين اللغات الحيّة.

 

السيدة عفاف الصباغ - حفيدة الشيخ ابراهيمالأستاذ جوزف لحود مفرج

    وبالمناسبة نهمس بصوت خافت:

 

"أن أنصفوا المنذر، فالمناهج التربوية والكتب المدرسية هي ميدانه، يدفق عليها شلاّلات قصائده الوطنيّة وشجيّات عباراته النقيّة."

 

                                                                                                                               "أعضاء في “جمعيّة المنذر للخدمات والتربية"