نبذة عن سيرة الفنّان سمير الصّايغ

اللوحة للفنّان سمير الصّايغ

نبذة عن سيرة الفنّان
سمير الصّايغ

وُلد سمير الصّايغ سنة١٩٤٥ . أنهى دراسته الثّانوية في مدرسة دير المخلِّص-جون لبنان، وتخرَّج في مدرسة الفنون الجميلة في باريس. عمل الصّايغ طويلاً في مجال النّقَد الفنيّ فكتب في صحف عديدة، منها جريدة - ''لسان الحال'' ( 1968-1970) جريدة ''الأنوار'' ، (1970-1980) مجلّةَ ''فنون عربيّةَ'' التي تصدر - في لندن (1978-1982)، مجلّةَ ''مواقف'' (1969-1985)، مجلَّة "الكفاح العربي" (1982-1990) ومجلّةَ ''فنّ'' (١٩٨٩ -1991)
له دراسات ومقالات عديدة حول الفنّ الحديث والفنّ الإسلامي نُشِرت في المجلاّت المتخصّصِة.
هو عضو لجنة تحكيم متحف سرسق منذ سنة ١٩٩٠ ، ومُحاضِر في دائرة التّصَميم الغرافيكي في الجامعة الأميركيّة في بيروت.
أقام معارضَ عدّةَ فرديّةَ منذ العام ١٩٨٣
أصدر سنة ١٩٨٨ كتاب ''الفنّ الإسلامي'' وهو قراءة تأمّلُيّةَ في فلسفة هذا الفنّ العريق وخصائصه الجماليّةَ، كما شارك في كتابة ''الفنّ الحديث في سوريا''.

الشِّعر هو الوجه الآخر لسمير الصّايغ، وله ديوانان شعريّاَن هما ''مقام القوس وأحوال السَّهم'' ( 1980) و''مذكَّرات الحروف'' ( ٢٠٠٣)
ليتني أُجيد النّقَد الفنيّ لأُبديَ رأيي باللّوَحة التي أذِن لنا سمير الصّايغ باستعمالها لتزيين غلاف المجلّةَ التربويّةَ بمناسبة الاحتفاء بيوم اللّغُة العربيّةَ! كلُّ ما أستطيع قوله هو أنّ اللّوَحة تمثّلِ الخطّ العربيّ الذي وضع قواعده الكاتب ابن مقلا منذ ما ينوف عن الألف سنة.
المجلّةَ التربويّةَ تشكر الفنّاَن سمير الصّايغ وتتمنّى له المزيد من العطاء في مجالَيْ الرَّسم والشِّعر.


إعداد نينا حريز مرعي

نبذة عن سيرة الفنّان سمير الصّايغ

اللوحة للفنّان سمير الصّايغ

نبذة عن سيرة الفنّان
سمير الصّايغ

وُلد سمير الصّايغ سنة١٩٤٥ . أنهى دراسته الثّانوية في مدرسة دير المخلِّص-جون لبنان، وتخرَّج في مدرسة الفنون الجميلة في باريس. عمل الصّايغ طويلاً في مجال النّقَد الفنيّ فكتب في صحف عديدة، منها جريدة - ''لسان الحال'' ( 1968-1970) جريدة ''الأنوار'' ، (1970-1980) مجلّةَ ''فنون عربيّةَ'' التي تصدر - في لندن (1978-1982)، مجلّةَ ''مواقف'' (1969-1985)، مجلَّة "الكفاح العربي" (1982-1990) ومجلّةَ ''فنّ'' (١٩٨٩ -1991)
له دراسات ومقالات عديدة حول الفنّ الحديث والفنّ الإسلامي نُشِرت في المجلاّت المتخصّصِة.
هو عضو لجنة تحكيم متحف سرسق منذ سنة ١٩٩٠ ، ومُحاضِر في دائرة التّصَميم الغرافيكي في الجامعة الأميركيّة في بيروت.
أقام معارضَ عدّةَ فرديّةَ منذ العام ١٩٨٣
أصدر سنة ١٩٨٨ كتاب ''الفنّ الإسلامي'' وهو قراءة تأمّلُيّةَ في فلسفة هذا الفنّ العريق وخصائصه الجماليّةَ، كما شارك في كتابة ''الفنّ الحديث في سوريا''.

الشِّعر هو الوجه الآخر لسمير الصّايغ، وله ديوانان شعريّاَن هما ''مقام القوس وأحوال السَّهم'' ( 1980) و''مذكَّرات الحروف'' ( ٢٠٠٣)
ليتني أُجيد النّقَد الفنيّ لأُبديَ رأيي باللّوَحة التي أذِن لنا سمير الصّايغ باستعمالها لتزيين غلاف المجلّةَ التربويّةَ بمناسبة الاحتفاء بيوم اللّغُة العربيّةَ! كلُّ ما أستطيع قوله هو أنّ اللّوَحة تمثّلِ الخطّ العربيّ الذي وضع قواعده الكاتب ابن مقلا منذ ما ينوف عن الألف سنة.
المجلّةَ التربويّةَ تشكر الفنّاَن سمير الصّايغ وتتمنّى له المزيد من العطاء في مجالَيْ الرَّسم والشِّعر.


إعداد نينا حريز مرعي

نبذة عن سيرة الفنّان سمير الصّايغ

اللوحة للفنّان سمير الصّايغ

نبذة عن سيرة الفنّان
سمير الصّايغ

وُلد سمير الصّايغ سنة١٩٤٥ . أنهى دراسته الثّانوية في مدرسة دير المخلِّص-جون لبنان، وتخرَّج في مدرسة الفنون الجميلة في باريس. عمل الصّايغ طويلاً في مجال النّقَد الفنيّ فكتب في صحف عديدة، منها جريدة - ''لسان الحال'' ( 1968-1970) جريدة ''الأنوار'' ، (1970-1980) مجلّةَ ''فنون عربيّةَ'' التي تصدر - في لندن (1978-1982)، مجلّةَ ''مواقف'' (1969-1985)، مجلَّة "الكفاح العربي" (1982-1990) ومجلّةَ ''فنّ'' (١٩٨٩ -1991)
له دراسات ومقالات عديدة حول الفنّ الحديث والفنّ الإسلامي نُشِرت في المجلاّت المتخصّصِة.
هو عضو لجنة تحكيم متحف سرسق منذ سنة ١٩٩٠ ، ومُحاضِر في دائرة التّصَميم الغرافيكي في الجامعة الأميركيّة في بيروت.
أقام معارضَ عدّةَ فرديّةَ منذ العام ١٩٨٣
أصدر سنة ١٩٨٨ كتاب ''الفنّ الإسلامي'' وهو قراءة تأمّلُيّةَ في فلسفة هذا الفنّ العريق وخصائصه الجماليّةَ، كما شارك في كتابة ''الفنّ الحديث في سوريا''.

الشِّعر هو الوجه الآخر لسمير الصّايغ، وله ديوانان شعريّاَن هما ''مقام القوس وأحوال السَّهم'' ( 1980) و''مذكَّرات الحروف'' ( ٢٠٠٣)
ليتني أُجيد النّقَد الفنيّ لأُبديَ رأيي باللّوَحة التي أذِن لنا سمير الصّايغ باستعمالها لتزيين غلاف المجلّةَ التربويّةَ بمناسبة الاحتفاء بيوم اللّغُة العربيّةَ! كلُّ ما أستطيع قوله هو أنّ اللّوَحة تمثّلِ الخطّ العربيّ الذي وضع قواعده الكاتب ابن مقلا منذ ما ينوف عن الألف سنة.
المجلّةَ التربويّةَ تشكر الفنّاَن سمير الصّايغ وتتمنّى له المزيد من العطاء في مجالَيْ الرَّسم والشِّعر.


إعداد نينا حريز مرعي